الصفحه ٢٥٨ : بمواضع أحكامها
، والله الموفق.
٣ ـ المقاربة (١)
واليوذعانيّة
نسبوا إلى يوذعان
من همدان : وقيل : كان
الصفحه ٢٥٩ :
عن جماعة من
الموشكانية أنهم أثبتوا نبوة المصطفى محمد عليه الصلاة والسلام إلى العرب وسائر
الناس سوى
الصفحه ٢٨٥ :
على أهل العالم ،
ويحيي العدل ، ويميت الجور ، ويرد السنن المغيرة إلى أوضاعها الأول ، وتنقاد له
الصفحه ٢٨٦ : به وحفظه من غير تعلم ولا مدارسة.
قال زردشت : فلما
ذا أريت هذا الدين كيومرث بالوهم؟ وألقيته إليّ
الصفحه ٢٩٢ :
ممازجة النور ، فأجابتها لإسراعها إلى الشر ، فلما رأى ذلك ملك النور وجه إليها
ملكا من ملائكته في خمسة
الصفحه ٢٩٧ : إلا بتلك الخشونة ، فلا يتصور الوصول إلى كمال وجود إلا بلين وخشونة.
وقال بعضهم : بل
الظلام لما احتال
الصفحه ٢٩٩ : .
والصيامية منهم
أمسكوا عن طيبات الرزق ، وتجردوا لعبادة الله ، وتوجهوا في عباداتهم إلى النيران
تعظيما لها
الصفحه ٦ : وبناتها وأماكنها وما ذهب إليه القوم من تعظيمها ، وانتقل بعد
ذلك إلى الكلام على أهل الأهواء والنحل ـ وفي
الصفحه ٧ : أبسط
منه ، إلّا أنه مبدّد ليس له نظام ... ثم فيه من الحطّ على أئمة السنّة ونسبة
الأشاعرة إلى ما هم برا
الصفحه ١٠ : الاعتقاد بوجود إله واحد أزلي نظير ما يعتقد به المسلمون. إلّا أن «البابية»
يستمدون صفات الخالق من أساس
الصفحه ٤١ : أميّة ، ثم والى المنصور وقال بإمامته ، ومدحه المنصور يوما
، فقال : نثرت الحب للناس فلقطوا غير عمرو بن
الصفحه ٥٠ : مَنْ شَهِدَ
بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ).
(٢) سورة النساء :
الآية ٨٣.
(٣) سورة آل عمران :
الآية
الصفحه ٥٣ : تشهد أن
لا إله إلّا الله وأنّي رسول الله ، وأن تقيم الصّلاة ، وتؤتي الزّكاة ، وتصوم شهر
رمضان ، وتحجّ
الصفحه ٦٤ : الصفات ليست وراء الذات معاني قائمة بذاته ، بل هي ذاته ، وترجع إلى
السلوب (٢) أو اللوازم (٣) كما سيأتي
الصفحه ٦٥ : مكلفين بها.
الخامسة : قوله إن
حركات أهل الخلدين تنقطع ، وأنهم يسيرون إلى سكون دائم خمودا. وتجتمع اللذات