الصفحه ١٢٣ : الْقُرْآنُ) (٦) إلى غير ذلك من الآيات.
ومن المشبهة من
مال إلى مذهب الحلولية ، وقال : يجوز أن يظهر الباري
الصفحه ١٢٩ : بالرحمن تفسيرا للاستواء ، ولا ترددا في الأماكن
التي تحيط به تفسيرا للمجيء ، وإنما ذهبنا في ذلك إلى إطلاق
الصفحه ١٣٩ : المهلب (٥) بن أبي صفرة فبقي في حرب الأزارقة تسع عشرة سنة إلى أن فرغ
من أمرهم في أيام الحجاج. ومات نافع
الصفحه ١٤٨ : ء الجيوش ، ثم انهزم إلى الأهواز ؛ وغرق في نهر الأهواز وهو يقول : (ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
الصفحه ١٥٠ : (٣) الخارجي ؛ وهم من خوارج كرمان (٤) ومكران (٥) ، خالفوا الحمزية في القول بالقدر ، وأضافوا القدر خيره
وشره إلى
الصفحه ١٥٣ : الاغتيال والقتل ، والسرقة في السر ، ولا يبدأ أحد
من أهل القبلة بالقتال حتى يدعى إلى الدين ، فإن امتنع قوتل
الصفحه ١٦٢ : .
وقيل الإرجاء
تأخير حكم صاحب الكبيرة إلى يوم القيامة. فلا يقضي عليه بحكم ما في الدنيا ، من
كونه من أهل
الصفحه ١٦٤ : أم غيرها؟ كان مؤمنا. ولو قال : أعلم أن الله تعالى
فرض الحج إلى الكعبة ، غير أني لا أدري أين الكعبة
الصفحه ١٧٢ : متناسخة.
وإنما صار المختار
إلى اختيار القول بالبداء ، لأنه كان يدعي علم ما يحدث من الأحوال إما بوحي يوحى
الصفحه ١٧٣ : الحمامات البيض ، معروف.
والإسجاع (١) التي ألفها أبرد تأليف مشهورة.
وإنما حمله على
الانتساب إلى محمد بن
الصفحه ١٨٧ : والأفضل (١).
ومالت جماعة من
أهل السنّة إلى ذلك حتى جوزوا أن يكون الإمام غير مجتهد ، ولا خبير بمواقع
الصفحه ١٨٩ : كان كل واحد منهما مصيبا ، وإن أفتى باستحلال دم الإمام الآخر.
وأكثرهم في زماننا
مقلدون لا يرجعون إلى
الصفحه ١٩٣ : متفقون في الإمامة وسوقها إلى جعفر (١) بن محمد الصادق رضي الله عنه. ومختلفون في المنصوص عليه
بعده من
الصفحه ٢٠٥ : اسم
الإلهية عليه لما عرف منه ذلك.
(ب) الكاملية (١) : أصحاب أبي كامل (٢) ، أكفر جميع الصحابة بتركها
الصفحه ٢١٥ : على نفسه ، والجنة على الوصول إلى علمه من البصائر ، والنار
على الوصول إلى ما يضاده؟!.