الصفحه ٦٣ : الفريقين وكونهما من أهل النار. وكان عمرو بن عبيد من رواة الحديث ، معروفا
بالزهد ، وواصل مشهورا بالفضل
الصفحه ٧٢ : عمرو بن فائد
الأسواري يكنى أبا علي. كان يذهب إلى القدر والاعتزال ولا يقيم الحديث ، وكان
منقطعا إلى محمد
الصفحه ٧٣ : يسكر منه ، فإن سكر فعليه
الحدّ عند فريقي الرأي والحديث.
الصفحه ٧٤ : ٢٣٢ ه.
(٣) توفي الفضل
الحدثي سنة ٢٥٧ ه منسوب إلى الحديثة وهي بلدة على شاطئ الفرات.
(٤) سورة
الصفحه ٧٦ : خالصا ، فينقل إلى
الجنة ، ولم يلبث طرفة عين ، فإن مطل الغنى ظلم. وفي الحديث : «أعطوا الأجير أجره
قبل أن
الصفحه ٨٤ :
الحديث ص ٦٠).
الصفحه ٨٩ : النقص على ابن الراوندي. وكان أبو الحسين فقيها صاحب حديث
واسع الحفظ لمذاهب المتكلّمين ، توفي سنة ٣٠٠ ه
الصفحه ١٠٢ : الذهبي «حفص الفرد : مبتدع. قال النسائي : صاحب كلام لكنه لا يكتب
حديثه. وكفّره الشافعي في مناظرته». (راجع
الصفحه ١١٨ : الحق معه حيث دار.
٢ ـ المشبّهة
اعلم أن السلف من
أصحاب الحديث لما رأوا توغل المعتزلة في علم الكلام
الصفحه ١٢٠ : ، وليس هو من التشبيه في شيء.
غير أن جماعة من
الشيعة الغالية ، وجماعة من أصحاب الحديث الحشوية صرحوا
الصفحه ١٣١ :
الخوارج (٢)
الخوارج (٣) ، والمرجئة ، والوعيدية.
__________________
(١) في الحديث إنما
هو عرق نزعه
الصفحه ١٦٦ : : ومن ترك الصلاة والصيام مستحلا كفر ، ومن
__________________
(١) في حديثه عن
المريسيّة قال عبد
الصفحه ١٦٨ : ، صدوق في الحديث ، كان يرى الأرجاء. ذكر فيمن مات بين
التسعين والمائة. (تهذيب التهذيب ٥ : ٣١).
(٣) هو
الصفحه ١٦٩ : (٤) بن جعفر.
وهؤلاء كلهم أئمة
الحديث ، لم يكفروا أصحاب الكبائر بالكبيرة ولم يحكموا بتخليدهم في النار
الصفحه ١٧٣ : لكم ، وحديث الحمامات البيض التي ظهرت في
الهواء ، وقد أخبرهم قبل ذلك بأن الملائكة تنزل على صورة