الصفحه ٢٦٥ : ورافق بولس في أسفاره وشركه في أعماله وهو كاتب
سفر أعمال الرسل قتل في حكم نيرون سنة ٧٠ م وكتب إنجيله
الصفحه ٢٩٢ : ، وأولياء ، لا على سبيل المناكحة ، بل كما تتولد
الحكمة من الحكيم ، والمنطق الطيب من الناطق.
قال : وملك
الصفحه ٢٩٤ : وسبعمائة سنة ،
وأن الذي بقي إلى وقت الخلاص : ثلاثمائة سنة.
وعلى مذهبه مدة
المزاج اثنا عشر ألف سنة ، فيكون
الصفحه ٢٦٤ : .
(ابن حزم ٨ : ٢ وخلاصة تاريخ المسيحية ص ٥٨).
(٢) الأناجيل
المعتبرة عند النصارى أربعة : إنجيل متى
الصفحه ٢٧٧ : قاعدتين اثنتين :
إحداهما : بيان
سبب امتزاج النور بالظلمة.
والثانية : بيان
سبب خلاص النور من الظلمة
الصفحه ٢٣٢ : : أن لهم إماما ، وليس
لغيرهم إمام. وإنما تعود خلاصة كلامه بعد ترديد القول فيه عودا على بدء بالعربية
الصفحه ٢٦٧ : المادة في العلوم الدينية. (ابن خلدون ١ : ٣٢٠
وخلاصة تاريخ المسيحية بمصر ص ٨١).
(٣) قسطنطينيّة :
ويقال
الصفحه ٢٧٩ : . وعند الظفر به
وإهلاك جنوده تكون القيامة.
فذاك سبب الامتزاج
وهذا سبب الخلاص.
٢ ـ الزّروانية
الصفحه ٢٨٣ : الخير إلى عالمه ، والشر ينحط إلى عالمه ، وذلك هو سبب الخلاص ، والباري
تعالى هو الذي مزجهما وخلطهما لحكمة
الصفحه ٢٩٥ : المزاج كان على الاتفاق والخبط ، لا بالقصد والاختيار ،
وكذلك الخلاص إنّما يقع بالاتفاق دون الاختيار
الصفحه ٢٩٧ : والخلاص ، فزعم بعضهم أن النور داخل الظلمة ، والظلمة تلقاه بخشونة وغلظ ،
فتأذى بها ، وأحب أن يرققها ويلينها
الصفحه ٢٩٩ : لا يفصل بين
الجمرة والتمرة ، وكان ذلك سبب المزاج. ثم إن النور الأعظم دبر في الخلاص ، فبنى
هذا العالم
الصفحه ٣٠٠ : الشياطين.
ويخالفون بهذا
المذهب سائر الثنوية ، فإنهم يعنون بأيام الخلاص. رجوع أجزاء النور إلى عالمه
الشريف
الصفحه ٢٤١ :
غلبات الظنون ، بحيث تصويب كل مجتهد فيها ، وإنما يبتني ذلك على أصل ، وهو أنا
نبحث : هل لله تعالى حكم في
الصفحه ٢٣٠ : عقل مشخص هو كل. وحكمه حكم الشخص
الكامل البالغ ، ويسمونه الناطق ، وهو النبي ، ونفس مشخصة ، وهو كل أيضا