الصفحه ٤٤ : العبّاس القلانسي ، والحارث بن أسد المحاسبي أشبههم
إتقانا ، وأمتنهم كلاما ، وجرت مناظرة بين أبي الحسن علي
الصفحه ٦٤ :
٢ ـ الهذيليّة
أصحاب أبي الهذيل
حمدان بن الهذيل العلاف ، شيخ المعتزلة ، ومقدم الطائفة ، ومقرر
الصفحه ٨٩ :
يحكى عن أبي بكر الأصم أنه زعم أن القرآن جسم مخلوق. وأنكر الأعراض أصلا. وأنكر
صفات الباري تعالى ، (ومذهب
الصفحه ١٠٦ :
السلف بحجج كلامية ، وبراهين أصولية. وصنف بعضهم ودرس بعض حتى جرى بين أبي الحسن
الأشعري وبين أستاذه مناظرة
الصفحه ٢٠٩ : المغيرة بإمامة أبي جعفر محمد بن
عليّ رضي الله عنهما ، ثم غلا فيه وقال بإلهيته فتبرأ منه الباقر ولعنه ، وقد
الصفحه ٣٢ : وسكنت الفتنة ، إلّا أن بيعة أبي بكر كانت فلتة (٤) وقى الله المسلمين شرّها ، فمن عاد إلى مثلها فاقتلوه
الصفحه ٦٠ : بالمغرب. في أيام أبي جعفر
المنصور (٣).
ويقال لهم
الواصلية ، واعتزالهم يدور على أربع قواعد :
* القاعدة
الصفحه ١٠٣ : ينكر حرف عبد الله (٢) بن مسعود ، وحرف أبي بن كعب(٣) ، ويقطع بأن الله تعالى لم ينزله
الصفحه ١٣٧ :
وعروة بن حدير نجا
بعد ذلك من حرب النهروان وبقي إلى أيام معاوية. ثم أتى إلى زياد (١) بن أبيه ومعه
الصفحه ١٦١ : في غمار الفتنة بين الصحابة رضي الله عنهم : عبد الله بن عمر (١) ، وسعد (٢) بن أبي وقاص ، ومحمد (٣) بن
الصفحه ١٧٨ : الإمام وهو صاحب أبي مسلم الذي دعا
إليه وقال بإمامته. وهؤلاء ظهروا بخراسان في أيام أبي مسلم حتى قيل إن أبا
الصفحه ١٨٣ : ، وبترية ، والصالحية منهم
والبترية على مذهب واحد.
(أ) الجارودية (٣) : أصحاب أبي الجارود (٤) زياد بن أبي
الصفحه ١٩٤ : نهبه الوسواس.
وهو من جانب الأب
ينتسب إلى شجرة النبوة ، ومن جانب الأم ينتسب إلى أبي بكر (١) الصديق رضي
الصفحه ٢١٠ : ابن مريم عليهالسلام ، ثم علي بن أبي طالب كرم الله وجهه.
(و) الخطّابيّة (١) : أصحاب أبي الخطاب محمد
الصفحه ٢٢٠ : أنه نبي بعثه أبو الحسن العسكري. وكان
يقول بالتناسخ والغلو في أبي الحسن ويقول فيه بالربوبية ويقول