الصفحه ١٥٢ :
الإيمان ، ويتبرأ
منهم على ما علم أنهم صائرون إليه في آخر أمرهم من الكفر ، وأنه سبحانه لم يزل
محبا
الصفحه ١٥٤ :
قبل هذا ، فقال
رشيد : إن لم تجز البراءة منهم فإنا نعمل بما عملوا ، فافترقوا في ذلك فرقتين
الصفحه ٢١٩ : أسرارا من أحواله وعلومه ، وما
يحكى عنه من التشبيه فهو غير صحيح.
قيل : وافق هشام
بن الحكم في أن الله
الصفحه ٢٣٢ : أول دعوة إلى تعيين إمام صادق قائم في كل زمان ، وتمييز الفرقة الناجية (١) عن سائر الفرق بهذه النكتة وهي
الصفحه ٢٤٨ : صلىاللهعليهوسلم.
وإسرائيل اسم أعجمي ولذلك لم ينصرف وفيه
لغات ومعنى إسرائيل عبد الله. قال ابن عباس : أسر
الصفحه ٢٦٨ :
وقتل وصلب أيام
فيلاطوس ودفن ، ثم قام في اليوم الثالث ، وصعد إلى السماء وجلس عن يمين أبيه. وهو
الصفحه ٣٢ : رضي الله عنهما
في الحال بأن حضرا سقيفة بني ساعدة ، وقال عمر : كنت أزوّر (٢) في نفسي كلاما في الطريق
الصفحه ١١٣ : بركن الدّين. قال ابن
تغري بردي : وهو أول من لقب من الفقهاء. نشأ في إسفرايين (بين نيسابور وجرجان) ثم
خرج
الصفحه ٢١٢ : الأولى ، إلا
أنهم اعترفوا بأنهم يموتون ، وكانوا قد نصبوا خيمة بكناسة الكوفة يجتمعون فيها على
عبادة الصادق
الصفحه ٢٦١ : ، يصدق ما بين يديه من
التوراة ، ويحكم بحكمها ، ولا يخالفها البتة.
وظهر في السامرة
رجل يقال له الألفان
الصفحه ٢١٨ : وفهرست
ابن النديم ومنهاج السنة لابن تيمية ١ : ٢٩٨ ط بولاق).
(٣) راجع في شأن هذه
الفرقة. (الفرق بين
الصفحه ٢٥٢ : وخرّبه طيطش ، وينزلونه في الاحترام والإكرام والتعظيم منزلة
البيت الأول الذي ابتدأ عمارته داود وأتمّه ابنه
الصفحه ٢٧٤ : الطوائف وأصلهم من بلاد فارس وقد نبغوا في علم النجوم. (القرطبي ١٢ : ٢٣ وابن
خلدون ١ : ٢١٥).
(٤) الموبذان
الصفحه ١٢٦ : القهّار. (راجع ابن كثير ٢ :
٦٥٩).
(٣) في «الفرق بين
الفرق» ص ٢١٧ : سموا قوله للشيء «كن» خلقا للمخلوق
الصفحه ١٤١ :
والخامسة : حكمه
بأن أطفال المشركين في النار مع آبائهم.
والسادسة : أن
التقية غير جائزة في قول ولا