الصفحه ١٤٨ : ء الجيوش ، ثم انهزم إلى الأهواز ؛ وغرق في نهر الأهواز وهو يقول : (ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
الصفحه ١٨٠ :
منهم إمامة محمد وإبراهيم الإمامين ابني عبد الله بن الحسن بن الحسن اللذين خرجا
في أيام المنصور وقتلا على
الصفحه ١٨٣ : في الفقه والدين كثير المجون
حسن النادرة. (راجع ابن الأثير ٨ : ٢٨).
(٣) قال السيد
المرتضى في تاج
الصفحه ٢٠٢ :
نشك أنه قد ولد له ابن ، ولا ندري قبل موته أو بعد موته؟ إلا أن نعلم يقينا أن
الأرض لا تخلو من حجة ، وهو
الصفحه ٢٠٣ : إن
البيتين لأبي علي ابن سينا.
(٣) هم في الفرق بين
الفرق (ص ٢٥٤) : «عشر فرق كلّها كانت في دولة
الصفحه ٤١ : زاد في أعطيات الجند فلما ولي يزيد نقص الزيادة. توفي سنة ١٢٦ ه /
٧٤٤ م. (راجع اليعقوبي وابن الأثير
الصفحه ١٢٨ : مذاهبهم محل الحوادث.
وقد اجتهد ابن
الهيصم في إرمام مقالة أبي عبد الله في كل مسألة حتى ردها من المحال
الصفحه ١٤٢ : السبب في
ذلك أنه بعث ابنه مع جند من عسكره إلى القطيف فأغاروا عليها وسبوا منها النساء
والذرية وقوّموا
الصفحه ١٧٦ : المواقف ٨ : ٣٥٨ واعتقادات فرق
المسلمين ص ٥٧ وكامل ابن الأثير ٥ : ٨٢).
(٣) تقدمت ترجمته.
ظهر بالعراق في
الصفحه ١٨٦ :
إسماعيل ويقال ابن نافع النواء أبو إسماعيل كان غاليا في التشيّع. (التهذيب ٨ :
٤١١).
الصفحه ١٩٥ : (٥) : قالوا : بانتقال الإمامة من الصادق إلى ابنه عبد الله
__________________
(١) راجع في شأن هذه
الفرقة
الصفحه ٢٨٤ :
بالدينور ، فقال :
خذوا حشيشة ، وصفها لهم واعصروا ماءها في عينه فإنه يبصر ، ففعلوا فأبصر الأعمى
الصفحه ٧٩ :
عباده فهي الأمر به.
الخامسة : قال :
إن عند الله تعالى لطفا (١) لو أتى به لآمن جميع من في الأرض إيمانا
الصفحه ٩٠ :
مثل ما قاله
أصحابه. وكذا القول في القدر والسمع ، والعقل ، وانفرد الكعبي عن أستاذه بمسائل
الصفحه ١٤٩ : بأن الله تعالى يريد الخير دون الشر ، وليس له مشيئة في معاصي العباد. وذكر
الحسين الكرابيسي (٢) في كتابه