الصفحه ١٧٠ :
وهم خمس فرق :
كيسانية ، وزيدية ، وإمامية ، وغلاة ، وإسماعيلية ، وبعضهم يميل في الأصول إلى
الاعتزال
الصفحه ٢٨٩ : للعالم قوة إلهية ؛ وهي المدبرة لجميع ما في العالم ، المنتيهة مبادئها
إلى كمالاتها ، وهذه القوة تسمى
الصفحه ٤٩ : الإسلامية ثلاثا وسبعين فرقة ، ونقتصر في أقسام الفرق الخارجة عن الملّة
الحنيفيّة على ما هو أجدر بالتأخير
الصفحه ٥١ : محتاجا إلى اجتماع مع آخر بني جنسه في إقامة معاشه ، والاستعداد لمعاده ،
؛ وذلك الاجتماع يجب أن يكون على
الصفحه ٥٣ : . ونبيّن ما المبدأ ، وما الوسط
، وما الكمال بالخبر المعروف في دعوة جبريل عليهالسلام حيث جاء على صورة
الصفحه ٢٧٣ : ، وأن الصحف التي كانت
لإبراهيم عليهالسلام كانت شبهة كتاب. وفيها مناهج علمية ، ومسالك عملية.
أما
الصفحه ١٠ : الحقيقية. وكل ما في
الوجود مظهر له.
أمّا عبادات
البهائيين ومعاملتهم فقد وردت في كتاب : «البيان» الذي نسخه
الصفحه ٨١ : ، وأفعاله التكليفية من القيام والقعود ،
والحركة ، والسكون في الخير والشر كلها مستندة إلى إرادته ؛ لا على
الصفحه ٣٠٢ :
والمجوس إنما
يعظمون النار لمعان فيها ، منها أنها جوهر شريف علوي ، ومنها أنها ما أحرقت الخليل
الصفحه ٥٢ : على
الفطرة. فمن خاصية النبوّة : لا يشاركهم فيها غيرهم. وقد قيل إن الله عزوجل أسّس دينه على مثال خلقه
الصفحه ٢٥٠ : كتابه يستنصرون برسوله ويقولون في حروبهم
اللهمّ افتح علينا وانصرنا بحق النبي الأمي اللهمّ انصرنا بحق
الصفحه ٢٨٦ : .
فلما أخذ زردشت
الدين من أورمزد الوهاب واستحكمه وعمل به ، وزمزم في بيت أبيه عليه ، غاظ ذلك كون
الأثيم
الصفحه ٣٠٦ : السابع :
أهل الفروع................................................... ٢٣٥
١ ـ أحكام
المجتهدين في
الصفحه ٣٠٧ : ................................................................. ٢٨١
مقالة زردشت في
المبادئ....................................................... ٢٨٥
الفصل الثاني