الصفحه ٢٧٧ :
نريه المحجة ،
فساق الإلزام على أصحاب الهياكل مساق الموافقة في المبدأ ، والمخالفة في النهاية
الصفحه ١٧ : ء (٢) والنحل (٣) ، والوقوف على مصادرها ومواردها ، واقتناص أوانسها (٤) وشواردها (٥) ، أردت أن أجمع ذلك في مختصر
الصفحه ١٨ :
* المقدمة الرابعة
: في بيان أوّل شبهة (١) وقعت في الملة الإسلامية ، وكيفية انشعابها(٢) ، ومن
الصفحه ٤٦ : والتفصيل باعتبار ، فمن حيث إنه فرد فهو لا يستدعي
أختا تساويه في الصورة والمدة ، ومن حيث هو جملة فهو قابل
الصفحه ٥٤ : الإسلام بالفرقة الناجية ، والله أعلم.
٢ ـ أهل الأصول
المختلفون في : التوحيد ، والعدل ، والوعد ، والوعيد
الصفحه ٦٧ : ء عنده غير الشيء ، بل الخلق عنده قول لا في محل. وقال إنه تعالى لم يزل سميعا
بصيرا بمعنى سيسمع وسيبصر
الصفحه ١١٤ : ، وصورة ومقابلة ، واتصال شعاع أو على سبيل انطباع ،
فإن كل ذلك مستحيل.
وله قولان في
ماهية الرؤية
الصفحه ١٣٧ : عثمان على أحواله
في خلافته ست سنين. ثم تبرأت منه بعد ذلك للأحداث التي أحدثها ، وشهد عليه بالكفر.
وسأله
الصفحه ٢١٥ :
والشم في مقابلة
الناطق من الروحاني ، والهواء من الجسماني. والحيوان مختص بالأرض ، والطعم
بالحيوان
الصفحه ٢٢٧ : في الأحياء ، وأنه رؤي بالبصرة ، أنفذ السجل إليه ،
وعليه شهادة عامله بالمدينة.
قالوا : وبعد
إسماعيل
الصفحه ٢٢٩ : كلامهم ببعض كلام الفلاسفة ، وصنفوا كتبهم على هذا المنهاج ،
فقالوا في الباري تعالى : إنا لا نقول : هو
الصفحه ٢٤٦ : ، ويخالفونه في الحكم الاجتهادي والمسائل التي خالفوه
فيها معروفة.
تفرقة وتذكرة :
اعلم أن بين
الفريقين
الصفحه ٨ : الشهرستاني في كتابه : «الملل والنحل» فاته ذكر بعض ديانات
القدماء ومنها :
* ديانة (١) قدماء المصريين الذين
الصفحه ٥٠ : اعتقاد باطل فيتقلد منه دون أن يتفكر في حقه وباطله ،
وصواب القول فيه وخطئه ، فحينئذ لا يكون مستفيدا ، لأن
الصفحه ١٤٥ : :
إبراهيم (٢) ، وميمون (٣) في اختلافهما في بيع الأمة ، وكذلك كفر الواقفية (٤). وزعم أنه لا يسلم أحد حتى يقر