الصفحه ٢٥٧ :
ومغزاه. وقد ورد في التوراة ذكر المشيحا في مواضع كثيرة ، وذلك هو المسيح ؛ ولكن
لم ترد له النبوة ، ولا
الصفحه ٢٨٥ :
الملوك ، وتتيسر له الأمور ، وينصر الدين والحق ، ويحصل في زمانه الأمن والدعة
وسكون الفتن وزوال المحن
الصفحه ٢٨٧ :
ولما بلغ زردشت
مبلغ الكمال بأربعين سنة ، وتمت له المخاطبات في سبع عودات إلى أورمزد ، أكمل فيها
الصفحه ٣٣ : النبي عليه الصلاة والسلام ، «نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه
صدقة».
* * *
* الخلاف السابع :
في
الصفحه ٥٦ :
، والحسن والقبح صفتان ذاتيّتان للحسن والقبيح.
فهذه القواعد هي
المسائل التي تكلّم فيها أهل الأصول وسنذكر
الصفحه ٦٢ :
الأمة. فكيف تحكم لنا في ذلك اعتقادا؟
فتفكر الحسن في
ذلك ، وقبل أن يجيب قال واصل بن عطاء : أنا لا أقول
الصفحه ٨٠ : عرض. وإن قال : هو جسم فقد أبطل قوله إنه أحدثه في محل ، فإن
الجسم لا يقوم بالجسم ، فإذا لم يقل هو
الصفحه ٨٨ :
، وحسن براعته اللطيفة. وكان في أيام المعتصم والمتوكل ، وانفرد عن أصحابه بمسائل
:
منها قوله : إن المعارف
الصفحه ١٠٤ :
وقال في المفكر
قبل ورود السمع إنه لا يجب عليه بعقله شيء حتى يأتيه الرسول فيأمره وينهاه ، ولا
يجب
الصفحه ١١١ : العقل والحسن. وأما إثبات قدرة لا أثر لها
بوجه فهو كنفي القدرة أصلا. وأما إثبات تأثير في حالة لا يفعل فهو
الصفحه ١٤٣ :
ومن زنى ، وشرب ،
وسرق غير مصرّ عليه فهو غير مشرك ، وغلظ على الناس في حد الخمر تغليظا شديدا.
ولما
الصفحه ١٩٢ : اتَّبَعُوهُ فِي
ساعَةِ الْعُسْرَةِ) (٤) وقال تعالى : (وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا
الصفحه ٢٣٠ : الأنوار ، وكان عالمه في مقابلة العالم كله.
وفي العالم العلوي
عقل ، ونفس كلي ، فوجب أن يكون في هذا المقام
الصفحه ٢٥٦ : .
١ ـ العنانية
نسبوا إلى رجل
يقال له عنان (٢) بن داود ، رأس الجالوت يخالفون سائر اليهود في السبت
والأعياد
الصفحه ٢٧١ : إنسانا. كالفحمة
تطرح في النار فيقال : صارت الفحمة نارا ، ولا يقال صارت النار فحمة ، وهي في
الحقيقة لا نار