الصفحه ١٦٧ : الاستخفاف والعداوة والبغض.
وإلى هذا المذهب
ميل ابن الراوندي ، وبشر المريسي ، قالا : الإيمان هو التصديق
الصفحه ٢٠٩ :
كانَ
ظَلُوماً جَهُولاً) (١) وزعم أنه نزل في حق عمر قوله تعالى : (كَمَثَلِ الشَّيْطانِ إِذْ قالَ
الصفحه ٢١٠ : ابن مريم عليهالسلام ، ثم علي بن أبي طالب كرم الله وجهه.
(و) الخطّابيّة (١) : أصحاب أبي الخطاب محمد
الصفحه ٢٥٣ : حيث التفسير والتأويل.
وأظهرها ذكر
إبراهيم عليهالسلام وابنه إسماعيل ودعاؤه في حقه ، وفي حق ذريته
الصفحه ٢٦٩ : ، ولا على طريق
الظهور به كما قالت اليعقوبية ، ولكن كإشراق الشمس في كوة على بلورة ، وكظهور
النقش في الشمع
الصفحه ٢٧٩ :
النور. والذين
كانوا في الدنيا قبل الصلح أبادهم وأهلكهم. ثم بدأ برجل يقال له كيومرث ، وحيوان
يقال
الصفحه ٢٩٥ :
حكى الوراق أن قول
المزدكية كقول كثير من المانوية في الكونين ، والأصلين. إلا أن مزدك كان يقول : إن
الصفحه ١٢٤ : يثبت الصفات إلا
أنه ينتهي فيها إلى التجسيم والتشبيه. وقد ذكرنا كيفية خروجه وانتسابه إلى أهل
السنّة فيما
الصفحه ١٢٥ :
__________________
(١) ذكر ابن كرام في
كتابه «عذاب القبر» أن الله تعالى مماس لعرشه ، وأن العرش مكان له وأبدل أصحابه
لفظ
الصفحه ١٦٩ : (٤) بن جعفر.
وهؤلاء كلهم أئمة
الحديث ، لم يكفروا أصحاب الكبائر بالكبيرة ولم يحكموا بتخليدهم في النار
الصفحه ١٧٤ : فيه أنه لم يمت ، وأنه في جبل رضوى بين أسد ونمر يحفظانه ،
وعنده عينان نضّاختان تجريان بماء وعسل ، وأنه
الصفحه ١٣٦ :
وواحد إلى تل موزن
(١) باليمن. وظهرت بدع الخوارج في هذه المواضع منهم وبقيت إلى اليوم.
وأول من
الصفحه ١٩٦ : ، وكان أسنّ أولاد الصادق.
زعموا أنه قال :
الإمامة في أكبر أولاد الإمام. وقال : الإمام من يجلس مجلسي
الصفحه ١٠٧ : بالذات وذلك مذهبه.
* * *
على أن القاضي
الباقلاني (١) من أصحاب الأشعري قد ردد قوله في إثبات الحال
الصفحه ١٣٣ : اعتزلوا جيش علي وخرجوا عليه. وهو أحد الذين اختاروا أبا موسى
الأشعري في قصة التحكيم. (راجع وقعة صفين لنصر