الصفحه ٢٣٦ :
تعالى. فإن وجدوا
فيه نصا أو ظاهرا تمسكوا به ، وأجروا حكم الحادثة على مقتضاه. وإن لم يجدوا فيه
نصا
الصفحه ٢٨٩ :
عشر : أن تخفى على
الناس معرفة عمل الصالحين والأشرار إلى يوم القيامة والحساب ، والرابع عشر : أن
الصفحه ٣٩ :
الإمامية فقالوا بإمامة محمد (١) بن عليّ الباقر نصّا عليه ، ثم بإمامة جعفر (٢) بن محمد الصادق وصية إليه ، ثم
الصفحه ٥٦ : كان حاصلا في كل
زمان ، ولكل فرقة مقالة على حيالها ، وكتب صنفوها ، ودولة عاونتهم ، وصولة
طاوعتهم
الصفحه ٥٨ :
ووعيدا.
* واتفقوا على أنّ
أصول المعرفة ، وشكر النعمة واجبة قبل ورود السمع. والحسن والقبح يجب معرفتهما
الصفحه ٥٩ : أبي حذيفة
وأصل بن عطاء الغزّال (٣) الألثغ (٤). كان تلميذا للحسن البصري (٥) يقرأ عليه العلوم والأخبار
الصفحه ١٣٢ :
كل من خرج على
الإمام الحق الذي اتفقت الجماعة عليه يسمى خارجيا ، سواء كان الخروج في أيام
الصحابة
الصفحه ١٣٥ :
والبدعة الثانية :
أنهم قالوا : أخطأ علي في التحكيم إذ حكم الرجال ولا حكم إلا لله. وقد كذبوا على
الصفحه ١٥٢ :
الإيمان ، ويتبرأ
منهم على ما علم أنهم صائرون إليه في آخر أمرهم من الكفر ، وأنه سبحانه لم يزل
محبا
الصفحه ١٧١ : وكيسانيا. قال بإمامة محمد بن الحنفية بعد أمير المؤمنين عليّ رضي الله
عنهما. وقيل لا ، بل بعد الحسن والحسين
الصفحه ١٧٨ :
(د) الرّزامية (١) : أتباع رزام بن رزم. ساقوا الإمامة من علي إلى ابنه محمد.
ثم إلى ابنه هاشم. ثم
الصفحه ١٨١ : رفضوه حتى أتى قدره عليه
، فسميت رافضة.
وجرت بينه وبين
أخيه الباقر محمد بن علي مناظرات لا من هذا الوجه
الصفحه ١٨٣ : الإسلام على مذهب
زيد بن علي ، فدانوا بذلك ونشئوا عليه وبقيت الزيدية في تلك البلاد ظاهرين.
وكان يخرج واحد
الصفحه ٢١٥ : مقابلة
العالم العلوي الروحاني فقد ذكرناه.
وأما في مقابلة
العالم السفلي الجسماني ؛ فالألف تدل على
الصفحه ٢٥٣ : أن التوراة
قد اشتملت بأسرها على دلالات وآيات تدل على كون شريعة نبينا المصطفى عليه الصلاة
والسلام حقا