الصفحه ٥٩ : أبي حذيفة
وأصل بن عطاء الغزّال (٣) الألثغ (٤). كان تلميذا للحسن البصري (٥) يقرأ عليه العلوم والأخبار
الصفحه ١٣٢ :
كل من خرج على
الإمام الحق الذي اتفقت الجماعة عليه يسمى خارجيا ، سواء كان الخروج في أيام
الصحابة
الصفحه ١٣٥ :
والبدعة الثانية :
أنهم قالوا : أخطأ علي في التحكيم إذ حكم الرجال ولا حكم إلا لله. وقد كذبوا على
الصفحه ١٥٢ :
الإيمان ، ويتبرأ
منهم على ما علم أنهم صائرون إليه في آخر أمرهم من الكفر ، وأنه سبحانه لم يزل
محبا
الصفحه ١٧١ : وكيسانيا. قال بإمامة محمد بن الحنفية بعد أمير المؤمنين عليّ رضي الله
عنهما. وقيل لا ، بل بعد الحسن والحسين
الصفحه ١٧٨ :
(د) الرّزامية (١) : أتباع رزام بن رزم. ساقوا الإمامة من علي إلى ابنه محمد.
ثم إلى ابنه هاشم. ثم
الصفحه ١٨١ : رفضوه حتى أتى قدره عليه
، فسميت رافضة.
وجرت بينه وبين
أخيه الباقر محمد بن علي مناظرات لا من هذا الوجه
الصفحه ١٨٣ : الإسلام على مذهب
زيد بن علي ، فدانوا بذلك ونشئوا عليه وبقيت الزيدية في تلك البلاد ظاهرين.
وكان يخرج واحد
الصفحه ٢١٥ : مقابلة
العالم العلوي الروحاني فقد ذكرناه.
وأما في مقابلة
العالم السفلي الجسماني ؛ فالألف تدل على
الصفحه ٢٥٣ : أن التوراة
قد اشتملت بأسرها على دلالات وآيات تدل على كون شريعة نبينا المصطفى عليه الصلاة
والسلام حقا
الصفحه ٧ : ء والفلسفة المتعلقة بما وراء
الطبيعة التي عرفت في عصر المؤلّف.
وعلى الرغم من أن
المسلمين قد اهتموا بدراسة
الصفحه ٢١ :
* القاعدة الأولى
: الصفات والتوحيد فيها. وهي تشتمل على مسائل : الصفات الأزلية ، إثباتا عند جماعة
الصفحه ٢٨ : : «القدريّة مجوس هذه الأمّة» ، وقال : «المشبّهة يهود هذه الأمّة
، والرّوافض نصاراها».
وقال عليه الصّلاة
الصفحه ٣٢ :
الأنصار منّا أمير
ومنكم أمير واتفقوا على رئيسهم سعد (١) بن عبادة الأنصاري ، فاستدركه أبو بكر وعمر
الصفحه ٣٤ :
على المسلمين ، وكثرت السبايا والغنائم ، وكانوا كلّهم يصدرون عن رأي عمر رضي الله
عنه ، وانتشرت الدعوة