الصفحه ١٨٦ : عثمان وقد ظهر أيام الخليفة المنصور. (راجع
لسان الميزان ٣ : ٨٠ والفرق بين الفرق ص ٣٣).
(٣) هو كثير بن
الصفحه ١٩٦ :
محضرا وأشهد عليه عامل المنصور بالمدينة.
__________________
(١) الأفطح : الرجل
إذا اعوجّت رجله حتى
الصفحه ٢١١ : .
ولما وقف عيسى بن
موسى صاحب المنصور على خبث دعوته قتله بسبخة الكوفة. وافترقت الخطابية بعده فرقا.
فزعمت
الصفحه ٢٢٢ : فرقة.
* * *
رجال الشيعة
ومصنّفو كتبهم من المحدثين :
فمن الزيدية أبو
خالد (١) الواسطي ، ومنصور
الصفحه ٢٥٦ : : «العانانية ينسبون إلى عانان رأس الجالوت الذي قدم من المشرق
في أيام الخليفة أبي جعفر المنصور ومعه نسخ المشتا
الصفحه ٨٩ : ذلك.
وحكى ابن الراوندي
عنه أنه قال : إن للقرآن جسدا يجوز أن يقلب مرة رجلا ، ومرة حيوانا. وهذا مثل ما
الصفحه ١٤٥ :
كان الحجاج طلبه
أيام الوليد فهرب إلى المدينة ، فطلبه بها عثمان (١) بن حيان المرّي فظفر به وحبسه
الصفحه ١٦٨ : بن أبي طالب ، وسعيد (١) بن جبير ، وطلق (٢) بن حبيب ، وعمرو (٣) بن مرة ، ومحارب (٤) بن زياد ، ومقاتل
الصفحه ٨ :
الفرق ، وما طرأ عليها من تطوّرات ، وما انتظمته من آراء وبحوث ، فطبع الكتاب
بالعربية مرات وترجم إلى لغات
الصفحه ٥٥ : الصفات والسلف يثبتون ، سمي السلف صفاتية
والمعتزلة معطلة.
(٢) لا قسيم له : لا
شريك له. وقسيم المر
الصفحه ٦٢ : اجتمعت سمي المرء مؤمنا وهو اسم مدح.
والفاسق لم يستجمع خصال الخير ولا استحق اسم المدح ، فلا يسمى مؤمنا
الصفحه ٨٣ : وغلا في التكفير حتى قال هم كافرون في قولهم
: لا إله إلا الله ، وقد سأله إبراهيم بن السندي (٣) مرة عن
الصفحه ١٢٦ : مرّة واحدة فإذا هو كائن كما قال الشاعر :
إذا ما أراد الله أمرا فإنما
يقول له كن
الصفحه ١٣١ : ، يقال نزع إليه في الشبه إذا أشبهه ، ويقال للمرء إذا أشبه أخواله ،
نزعه إليهم عرق الخال ، قال الفرزدق
الصفحه ١٤٤ : حيان المرّي فقتل وصلب بأمر من الوليد
الأموي. توفي سنة ٩٤ ه / ٧١٣ م. (راجع رغبة الآمل ٧ : ٢١٩).