الصفحه ٨١ : .
ومنها ، ما حكى
الكعبي عنه أن الإرادة من الله تعالى للشيء غير الله ، وغير خلقه للشيء ، وغير
الأمر
الصفحه ١٠٣ : الإجماع فقط ، فما ينقل عنه في أحكام الدين من طريق
أخبار الآحاد فغير مقبول (١).
ويحكى عن ضرار أنه
كان
الصفحه ١٣٣ : ، والثعالبة ، والإباضية
، والصفرية. والباقون فروعهم.
ويجمعهم القول
بالتبري من عثمان وعلي رضي الله عنهما
الصفحه ١٤٣ : يتوب باستتابتنا إياه. فتابوا من ذلك، وأظهروا الخطأ. وقالوا له :
تب من توبتك ، وإلا نابذناك ، فتاب من
الصفحه ١٤٩ :
ثم إن العجاردة
افترقوا أصنافا ، ولكل صنف مذهب على حياله ، إلا أنهم لما كانوا من جملة العجاردة
أو
الصفحه ١٥٩ :
المذكورة في
القرآن. وليست هي الصابئة الموجودة بحران (١) ، وواسط (٢).
وتولى يزيد من شهد
لمحمد
الصفحه ١٦٧ :
تركهما على نية
القضاء لم يكفر ، ومن قتل نبيا أو لطمه كفر ، لا من أجل القتل واللطم ، ولكن من
أجل
الصفحه ١٧٠ : فوق حده
ودرجته ، من إحاطته بالعلوم كلها ، واقتباسه من السيدين الأسرار بجملتها من علم
التأويل والباطن
الصفحه ١٨٠ :
إماما واجب الطاعة
: سواء كان من أولاد الحسن ، أو من أولاد الحسين رضي الله عنهما. وعن هذا جوّز قوم
الصفحه ٢٠٢ :
نشك أنه قد ولد له ابن ، ولا ندري قبل موته أو بعد موته؟ إلا أن نعلم يقينا أن
الأرض لا تخلو من حجة ، وهو
الصفحه ٢٠٦ :
التناسخ مقالة
لفرقة في كل ملة تلقوها من المجوس المزدكية ، والهند البرهمية ، ومن الفلاسفة
والصابئة
الصفحه ٢١١ : لا
تفنى ، وأن الجنة هي التي تصيب الناس من خير ونعمة وعافية. وأن النار هي التي تصيب
الناس من شر ومشقة
الصفحه ٢١٣ :
ولما وقفوا على
بدعته تبرءوا منه ولعنوه وأمروا شيعتهم بمنابذته وترك مخالطته. ولما عرف الكيال
ذلك
الصفحه ٢١٩ : أسرارا من أحواله وعلومه ، وما
يحكى عنه من التشبيه فهو غير صحيح.
قيل : وافق هشام
بن الحكم في أن الله
الصفحه ٢٣٥ : التسليم والتقليد ، وليس يرضى عاقل بأن يعتقد مذهبا على
غير بصيرة ، وأن يسلك طريقا من غير بينة.
وإن كانت