الصفحه ١٥٦ : الحازمية (٢).
وأما المجهولية
فإنهم قالوا : من علم بعض أسماء الله تعالى وصفاته وجهل بعضها ، فقد عرفه تعالى
الصفحه ١٦٢ : .
وقيل الإرجاء
تأخير حكم صاحب الكبيرة إلى يوم القيامة. فلا يقضي عليه بحكم ما في الدنيا ، من
كونه من أهل
الصفحه ١٦٥ : خيره وشره من العبد ، وفي الإمامة أنها تصلح في غير قريش، وكل من كان قائما
بالكتاب والسنة كان مستحقا لها
الصفحه ١٩٨ : الساباطي.
وروت الموسوية عن
الصادق رضي الله عنه أنه قال لبعض أصحابه : عدّ الأيام فعدّها من الأحد حتى بلغ
الصفحه ٢٠٩ : ، فمنهم من قال بانتظاره ورجعته ، ومنهم من قال بانتظار
إمامة محمد ، كما كان يقول هو بانتظاره ، وقد قال
الصفحه ٢١٥ :
والشم في مقابلة
الناطق من الروحاني ، والهواء من الجسماني. والحيوان مختص بالأرض ، والطعم
بالحيوان
الصفحه ٢٧٩ : له ثور فقتلهما. فنبت من مسقط ذلك الرجل ريباس ، وخرج من أصل ريباس رجل يسمى
: ميشة ، وامرأة تسمى
الصفحه ٨ :
هذا وقد لقي كتاب
الشهرستاني عناية كبرى من المشتغلين بالآراء الإسلامية ، وبخاصة ممن يعنون بمقالات
الصفحه ٢٦ : اللهُ بَشَراً
رَسُولاً) (٣) ، فبيّن أن المانع من الإيمان هو هذا المعنى ، كما قال
المتقدّم في الأول : (ما
الصفحه ٢٨ :
وشبّه النبي صلىاللهعليهوسلم كلّ فرقة ضالّة من هذه الأمّة بأمّة ضالّة من الأمم
السالفة ، فقال
الصفحه ٣٨ :
ستأتي مذاهبهم.
وأمّا من لم يقل
بالنص على محمد ابن الحنفيّة ، فقال بالنص على الحسن والحسين رضي الله
الصفحه ٦٣ :
توبة ، فهو من أهل
النار خالد فيها ، إذ ليس في الآخرة إلّا فريقان : فريق في الجنة ، وفريق في
السعير
الصفحه ٧٠ : مؤلفة من أعراض اجتمعت ، ووافق هشام بن الحكم في قوله إن الألوان والطعوم
والروائح أجسام. فتارة يقضي بكون
الصفحه ٧٢ : روايته : «السّعيد من سعد في بطن أمّه ، والشّقيّ من شقي في بطن أمّه» وفي
روايته انشقاق القمر (١) ، وفي
الصفحه ٨٠ :
القول بنفي الصفات
، ونفي القدر خيره وشره من الله تعالى ، والتكفير والتضليل على ذلك وانفرد عن