الصفحه ٧٤ : خابط (٢) ، وكذلك الحدثية أصحاب الفضل الحدثي (٣) ، كانا من أصحاب النظام وطالعا كتب الفلاسفة أيضا ، وضما
الصفحه ١٠١ :
قوله : إن كلام
الباري تعالى إذا قرئ فهو عرض ، وإذا كتب فهو جسم. ومن العجب أن الزعفرانية (١) قالت
الصفحه ٢٢٧ :
موته وكتب المحضر
عنه ولم نعهد ميتا سجل على موته. وعن هذا لما رفع إلى المنصور أن إسماعيل بن جعفر
الصفحه ٢٣٤ : العوام عن
الخوض في العلوم ، وكذلك الخواص عن مطالعة الكتب المتقدمة إلا من عرف كيفية الحال
في كل كتاب
الصفحه ٦٠ : الأولى
: القول بنفي صفات الباري تعالى ؛ من العلم والقدرة ، والإرادة ، والحياة ، وكانت
هذه المقالة في
الصفحه ٨٩ :
وإن عرف ذلك كله
ثم جحده وأنكره ، وقال بالتشبيه والجبر ، فهو مشرك كافر حقا ، وإن لم ينظر في شيء
من
الصفحه ٢٢ : يتركّب بعضها مع بعض ، ويتشعّب عن كلّ فرقة أصناف ، فتصل إلى ثلاث
وسبعين فرقة.
ولأصحاب كتب
المقالات
الصفحه ٥٧ : وصوت كتب أمثاله في المصاحف حكايات عنه. فإن ما
وجد في المحل عرض قد فني في الحال.
* واتفقوا على أن
الصفحه ٢٢٨ : من
مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية ، وكذلك من مات ولم يكن في عنقه بيعة
إمام مات ميتة جاهلية
الصفحه ١٢٦ :
بقدرته من الأقوال
والإرادات. ويعنون بالمحدث : ما بين ذاته من الجواهر والأعراض.
ويفرقون بين الخلق
الصفحه ٢٢٢ :
إلا أن أحدهما
سابق ، والثاني لاحق به ، تال له. قالوا : وهذا يدل على نوع من الشركة.
فالنصيرية
الصفحه ١٧٣ : ، وهذا الكرسي محله فيكم محل التابوت في بني إسرائيل ، وفيه السكينة
والبقية، والملائكة من فوقكم ينزلون مددا
الصفحه ١١٧ :
أصحابه من اعتقد
أن الإعجاز في القرآن من جهة صرف (١) الدواعي وهو المنع من المعارضة ، ومن جهة
الصفحه ٢٩ : : «سيخرج
(١) من ضئضئ (٢) هذا الرّجل قوم يمرقون (٣) من الدّين كما يمرق السّهم من الرّميّة ...» الخبر بتمامه
الصفحه ١٥٣ :
(أ) الأخنسية (١) : أصحاب أخنس (٢) بن قيس ، من جملة الثعالبة ، وانفرد عنهم بأن قال : أتوقف
في جميع