الصفحه ١٣٦ :
وواحد إلى تل موزن
(١) باليمن. وظهرت بدع الخوارج في هذه المواضع منهم وبقيت إلى اليوم.
وأول من
الصفحه ١٤١ : .
والكبائر والصغائر إذا كانت بمثابة عنده وهي كفر ، وفي الأمة من جوز الكبائر
والصغائر على الأنبيا
الصفحه ١٥٥ :
عند حدوثها ووجودها
، ونقل عنه أنه تبرأ من شيبان ، وأكفره حين نصر الرجلين ، فوقعت عامة الشيبانية
الصفحه ١٦٨ :
الإيمان الأصلي ،
وليست كل خصلة من خصال الإيمان إيمانا ولا بعض إيمان ، فإذا اجتمعت كانت كلها
إيمانا
الصفحه ١٧٢ : متناسخة.
وإنما صار المختار
إلى اختيار القول بالبداء ، لأنه كان يدعي علم ما يحدث من الأحوال إما بوحي يوحى
الصفحه ١٨٧ : والأفضل (١).
ومالت جماعة من
أهل السنّة إلى ذلك حتى جوزوا أن يكون الإمام غير مجتهد ، ولا خبير بمواقع
الصفحه ١٨٨ :
إذا سمعنا الأخبار
الواردة في حقه ، وكونه من العشرة (١) المبشرين بالجنة ، قلنا يجب أن نحكم بصحة
الصفحه ٢١٠ : . ثم أهبطه إلى الأرض. فهو الكسف الساقط من السماء.
وزعم أيضا أن
الرسل لا تنقطع أبدا ، والرسالة لا
الصفحه ٢٥٣ :
إلى موسى.
واختلفوا في حال موته ، فمنهم من قال إنه مات وسيرجع ، ومنهم من قال : غاب وسيرجع.
واعلم
الصفحه ٢٧١ :
وزعم أكثر
اليعقوبية أن المسيح جوهر واحد ، أقنوم واحد ؛ إلا أنه من جوهرين. وربما قالوا
طبيعة واحدة
الصفحه ٢٧٢ :
وزعم قوم من
اليعقوبية أن الكلمة لم تأخذ من مريم شيئا ، ولكنها مرت بها كالماء بالميزاب ، وما
ظهر
الصفحه ٢٩٨ : بجامع. وقالوا : إن الجامع دون النور في المرتبة ، وفوق الظلمة ، وحصل من
الاجتماع والامتزاج هذا العالم
الصفحه ١٢ :
علم الكلام .. ثم
عاد إلى بلدة شهرستان فمات بها في سنة ٥٤٩ ه أو قريبا منها ، ومولده سنة ٤٦٩
الصفحه ٢٤ :
على مساق حكمته أسئلة. قالت الملائكة : ما هي؟ وكم هي؟ قال لعنه الله: سبع.
الأول منها : أنه
قد علم قبل
الصفحه ٢٥ :
واستطاعتهم؟ وما
الحكمة في ذلك بعد أن لو خلقهم على الفطرة دون من يحتالهم عنها (١) فيعيشوا طاهرين