الصفحه ٢٤٨ :
والأميون كانوا
ينصرون دين القبائل ، ويذهبون مذهب بني إسماعيل ، ولما انشعب النور الوارد من آدم
الصفحه ٢٥٢ : ،
واستحالتها.
أما النسخ فكما
ذكرنا.
وأما التشبيه
فلأنهم وجدوا التوراة ملئت من المتشابهات مثل الصورة
الصفحه ٢٦٧ : حيث قال : إنك أنت الابن
الوحيد ، وحيث قال له شمعون الصفا : إنك ابن الله حقا.
ولعل ذلك من مجاز
اللغة
الصفحه ٢٩٦ : الاسم الأعظم. ومن تصور من تلك الحروف شيئا انفتح له السر الأكبر. ومن حرم
ذلك بقي في عمى الجهل والنسيان
الصفحه ٢٠ : الصلاة والسلام: «ستفترق أمّتي على ثلاث
وسبعين فرقة ، النّاجية منها واحدة ، والباقون هلكى (٢). قيل : ومن
الصفحه ٣٤ : بيت المال ، وعاشر
الخلق على أحسن خلق ، وعاملهم بأبسط يد ، غير أن أقاربه من بني أمية قد ركبوا
نهابر
الصفحه ٤٢ : بن عمران ، والفضل الحدثي ، وأحمد بن
خابط. ووافقه الأسواري في جميع ما ذهب إليه من البدع ، وكذلك
الصفحه ٤٥ :
كرّام ، قليل
العلم ، قد قمش (١) من كل مذهب ضغثا (٢) وأثبته في كتابه ، وروّجه على اغتام (٣) غزنة
الصفحه ٦٦ : . وكأنه ظن أن ما لزمه في الحركة لا يلزمه في السكون.
السادسة : قوله في
الاستطاعة إنها عرض من الأعراض غير
الصفحه ٨٦ :
ومنها قوله : إن
الله لا يحبب الإيمان إلى المؤمنين ، ولا يزينه في قلوبهم ، وقد قال تعالى: (حَبَّبَ
الصفحه ٩١ : إذا أراد أن يعظم ذاته ، وفناء لا في محل إذا أراد أن يفنى العالم ، وأخص
أوصاف هذه الصفات يرجع إليه من
الصفحه ١٠٥ : شيء ، وذلك
قد أثبتناه يقينا.
ثم إن جماعة من
المتأخرين زادوا على ما قاله السلف ؛ فقالوا : لا بد من
الصفحه ١١٤ :
ناظِرَةٌ) (١) إلى غير ذلك من الآيات والأخبار. قال : ولا يجوز أن تتعلق
به الرؤية على جهة ، ومكان
الصفحه ١٢١ :
عما وراء ذلك :
وقال : إن معبوده جسم ، ولحم ، ودم. وله جوارح وأعضاء من يد ، ورجل ، ورأس ، ولسان
الصفحه ١٢٩ : جواز رؤيته من جهة فوق دون سائر الجهات.
وزعم ابن الهيصم
أن الذي أطلقه المشبهة على الله عزوجل من