الصفحه ٢٨٠ :
وقيل : إنه لما
مثل بين يدي زروان فأبصره ورأى ما فيه من الخبث والشرارة (١) والفساد، أبغضه ولعنه
الصفحه ٢٨١ :
وأقرب من هذا ما
حكاه أبو حامد الزوزني أن المجوس زعمت أن إبليس كان لم يزل في الظلمة والجو خلا
الصفحه ٢٨٢ : أوشهنك (٢) بن فراوك ، ونزل أرض الهند ، وكانت له دعوة ثمة ، وبعده
طمهورث (٣) ، وظهرت الصابئة في أول سنة من
الصفحه ٢٩٩ :
يرون المناكحة وكل
ما فيه منفعة لبدنه وروحه حراما. ويحترزون عن ذبح الحيوان لما فيه من الألم.
وحكى
الصفحه ٣٦ : معروف ؛ وبالجملة
كان عليّ رضي الله عنه مع الحق ، والحق معه ، وظهر في زمانه الخوارج عليه مثل
الأشعث بن
الصفحه ٤١ :
وتلمذ له عمرو (١) بن عبيد ، وزاد عليه في مسائل القدر. وكان عمرو من دعاة
يزيد (٢) الناقص أيام بني
الصفحه ٤٤ : خالفوا الشيوخ في مسائل ، ونبغ منهم جهم (١) بن صفوان في أيام نصر بن سيار ، وأظهر بدعته في الجبر
بترمذ
الصفحه ١٠٩ : العباد ما علم. وأمر
القلم حتى كتب في اللوح المحفوظ ، فذلك حكمه وقضاؤه وقدره الذي لا يتغير ولا
يتبدل
الصفحه ١٢٠ :
والثاني : أن
التأويل أمر مظنون بالاتفاق ، والقول في صفات الباري بالظن غير جائز ، فربما أولنا
الآية
الصفحه ١٢٨ :
في ذاته ، وشرط
الموجود والمعدوم أن يكونا مباينين لذاته ، ولو جاز وقوع معدوم في ذاته بالقدرة من
غير
الصفحه ١٢٩ : بالرحمن تفسيرا للاستواء ، ولا ترددا في الأماكن
التي تحيط به تفسيرا للمجيء ، وإنما ذهبنا في ذلك إلى إطلاق
الصفحه ١٣٥ :
والبدعة الثانية :
أنهم قالوا : أخطأ علي في التحكيم إذ حكم الرجال ولا حكم إلا لله. وقد كذبوا على
الصفحه ١٤٢ :
نساءهم وقوّموها
على أنفسهم وقالوا : إن صارت قيمتهن في حصصنا فذاك ، وإلّا رددنا الفضل ، ونكحوهن
قبل
الصفحه ١٥٩ :
المذكورة في
القرآن. وليست هي الصابئة الموجودة بحران (١) ، وواسط (٢).
وتولى يزيد من شهد
لمحمد
الصفحه ١٨٦ :
أن تنعقد بعقد رجلين من خيار المسلمين ، وإنها تصح في المفضول ، مع وجود الأفضل.
وأثبت إمامة أبي
بكر