الصفحه ١٠٨ : ، بصير يبصر. وله في البقاء اختلاف رأي.
قال : وهذه الصفات
أزلية قائمة بذاته تعالى. لا يقال : هي هو ، ولا
الصفحه ١٣٠ : فعلا بالقدرة الحادثة ويسمى ذلك : كسبا : والقدرة الحادثة مؤثرة في إثبات
فائدة زائدة على كونه مفعولا
الصفحه ١٣٢ :
كل من خرج على
الإمام الحق الذي اتفقت الجماعة عليه يسمى خارجيا ، سواء كان الخروج في أيام
الصحابة
الصفحه ١٣٩ : حارثة (٤) بن بدر الغداني في جيش كثيف فهزموه. وخشي أهل البصرة على
أنفسهم وبلدهم من الخوارج. فأخرج إليهم
الصفحه ١٧٢ :
والبداء في
الإرادة ، وهو أن يظهر له صواب على خلاف ما أراد وحكم.
والبداء في الأمر
، وهو أن يأمر
الصفحه ٢٣٥ :
وكم قد ساهلت
القوم في الاحتياج ، وقلت : أين المحتاج إليه؟ وأي شيء يقرره لي في الإلهيات؟ وما
ذا
الصفحه ٣٩ :
ومنهم من ساق وقال
بإمامة كل من هذا حاله في كل زمان ، وسيأتي فيما بعد تفصيل مذاهبهم ، وأمّا
الصفحه ٤٧ : ، وكمية أبوابها جملة ، ولكل قسم من الأبواب أخت تقابله ، وزوج يساويه
في المدة لا يجوز إغفال ذلك بحال
الصفحه ٤٨ :
موجود فهو في جنسه
أو نوعه ، أو شخصه واحد ، يقال : إنسان واحد ، وشخص واحد. وفي العدد كذلك ، فإن
الصفحه ٦١ :
* القاعدة الثانية
: القول بالقدر : وإنما سلكوا في ذلك مسلك معبد (١) الجهني وغيلان الدمشقي
الصفحه ٧٣ : الجعفران :
جعفر (١) بن مبشر ، وجعفر (٢) بن حرب ، وافقاه وما زاد عليه إلا أن جعفر بن مبشر قال :
في فساق
الصفحه ٧٤ : ) (١) وكذبه الكعبي في رواية الحدثي خاصة لحسن اعتقاده فيه.
٤ ـ الخابطيّة والحدثيّة
الخابطية : أصحاب
أحمد بن
الصفحه ٨٣ :
والثانية : قوله
في التولد مثل قول أستاذه ، وزاد عليه بأن جوّز وقوع فعل واحد من فاعلين على سبيل
الصفحه ٨٦ :
ومنها قوله : إن
الله لا يحبب الإيمان إلى المؤمنين ، ولا يزينه في قلوبهم ، وقد قال تعالى: (حَبَّبَ
الصفحه ٩٧ : للعبد قدرة غير مؤثرة أصلا. فأما من أثبت للقدرة الحادثة أثرا ما في الفعل ،
وسمى ذلك كسبا فليس بجبريّ