الصفحه ٢٦٠ :
وهذا كما يحمل في
القرآن المجيء ، والإتيان على إتيان ملك من الملائكة ، وهو كما قال تعالى في حق
مريم
الصفحه ٢٩٣ :
القيامة والمعاد.
قال : ومما يعين
في التخليص والتمييز ، ورفع أجزاء النور : التسبيح ، والتقديس ، والكلام
الصفحه ١٣ : المتأخرين مثل الخوارزمي
الذي أورد في كتابه تاريخ خوارزم : «لو لا تخبطه في الاعتقاد وميله إلى هذا
الإلحاد
الصفحه ١٩ : ء ليست تنضبط مقالاتهم في عدد معلوم. وأهل الديانات قد انحصرت
مذاهبهم بحكم الخبر الوارد فيها. فافترقت
الصفحه ٢٠ :
والسلام : «لا تجتمع أمّتي على ضلالة».
المقدمة الثانية
في تعيين قانون يبنى عليه تعديد الفرق الإسلامية
الصفحه ٢٥ :
واستطاعتهم؟ وما
الحكمة في ذلك بعد أن لو خلقهم على الفطرة دون من يحتالهم عنها (١) فيعيشوا طاهرين
الصفحه ٢٧ :
والتناسخية (١) ، والمشبهة (٢) ، والغلاة من الروافض ، حيث غلوا في حق شخص من الأشخاص حتى
وصفوه
الصفحه ٢٨ : لدخلتموه» (٢).
المقدمة الرابعة
في بيان أوّل شبهة وقعت في الملّة الإسلامية ،
وكيفية انشعابها ، ومن
الصفحه ٣٨ : عنهما ،
وقال : لا إمامة في الأخوين إلّا الحسن والحسين رضي الله عنهما. ثم اختلفوا ،
فمنهم من أجرى الإمامة
الصفحه ٥٥ :
وأمّا التوحيد فقد
قال أهل السنّة ، وجميع الصفاتية (١) : إن الله تعالى واحد في ذاته لا قسيم (٢) له
الصفحه ٦٠ :
ابن عبد الملك (١) وبالمغرب الآن منهم شرذمة قليلة في بلد إدريس (٢) بن عبد الله الحسني الذي خرج
الصفحه ٦٩ :
فإذا وصف بها شرعا
في أفعاله فالمراد بذلك أنه خالقها ومنشئها على حسب ما علم. وإذا وصف بكونه مريدا
الصفحه ٨٤ :
قال : وهو الذي
اختاره من الأقوال المختلفة في القرآن.
وقال في تحسين
العقل وتقبيحه : إن العقل يوجب
الصفحه ٩٢ : العاصي ، إلا أن التأقيت والتخليد فيه يعرف بالسمع.
والإيمان عندهما
اسم مدح ، وهو عبارة عن خصال الخير
الصفحه ١٠٢ :
والحسين النجار
متقاربون في المذهب ، وكلهم أثبتوا كونه تعالى مريدا لم يزل لكل ما علم أنه سيحدث
من