الصفحه ٢٧٠ : النسطورية قوم
يقال لهم المصلين ، قالوا في المسيح مثل ما قال نسطور ، إلا أنهم قالوا : إذا
اجتهد الرجل في
الصفحه ٢٩٢ :
العالم هو روحه ويجمع عالمه :
الشر ، والذميمة
، والظلمة.
ثم اختلفت
المانوية في المزاج وسببه
الصفحه ٢٩٦ :
في العالم السفلي
، وارتفع عنه التكليف. قال : وإن خسرو العالم الأعلى إنما يدبر بالحروف التي
مجموعها
الصفحه ٣٠٣ : ء فيه........................................................ ١٢
نماذج من آراء منتقديه
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة
لعلّ كتاب «الملل
والنحل» للشهرستاني من أهمّ الكتب انتشارا في
الصفحه ٩ : أن قليلين جدا هم الذين يبلغون «النرفانا» في جهادهم الأخلاقي.
* والديانة
الصينية (١) التي تقوم على
الصفحه ٢١ :
* القاعدة الأولى
: الصفات والتوحيد فيها. وهي تشتمل على مسائل : الصفات الأزلية ، إثباتا عند جماعة
الصفحه ٢٦ : الله عليهم أجمعين ، كلّهم نسجوا على منوال اللعين الأول في إظهار شبهاته ،
وحاصلها يرجع إلى دفع التكليف
الصفحه ٣٤ :
لم يرد فيها نصّ ،
وإنما أهمّ أمورهم : الاشتغال بقتال الروم ، وغزو العجم ، وفتح الله تعالى الفتوح
الصفحه ٦٤ : ، وحياته ذاته.
وإنما اقتبس هذا الرأي من الفلاسفة الذين اعتقدوا أن ذاته واحدة لا كثرة فيها بوجه
، وإنما
الصفحه ٨٧ : عبد الله بن سعيد مناظرة وكان في أيام
المأمون وقد زعم أن بين اللفظ والمعنى طبيعة مناسبة فردوا عليه ذلك
الصفحه ١٠١ : ، وألزمه محالات على ذلك.
وقال في المفكر
قبل ورود السمع مثل ما قالت المعتزلة إنه يجب عليه تحصيل المعرفة
الصفحه ١٠٦ : في مسألة من مسائل الصلاح والأصلح فتخاصما. وانحاز
الأشعري إلى هذه الطائفة ، فأيد مقالتهم بمناهج كلامية
الصفحه ١١٠ : بالقدرة الحاصلة ، والحاصل تحت القدرة الحادثة.
ثم على أصل أبي
الحسين : لا تأثير للقدرة الحادثة في الإحداث
الصفحه ١٤٦ : .
وعامة البيهسية
على أن العلم والإقرار والعمل كله إيمان. وذهب قوم منهم إلى أنه لا يحرم سوى ما
ورد في قوله