الصفحه ١٥٥ : ، لا من أجل ترك الصلاة ولكن من أجل جهله
بالله تعالى. وطرد هذا في كل كبيرة يرتكبها الإنسان. وقال : إنما
الصفحه ١٥٦ : أنفسنا بأن من اعتقد اعتقادنا فهو
من أهل الجنة ، ولا نقول : إن شاء الله ، فإن ذلك شك في الاعتقاد. ومن قال
الصفحه ١٥٧ :
والكراع عند الحرب
حلال ، وما سواه (١) حرام. وحرام قتلهم وسبيهم في السر غيلة ، إلا بعد نصب
القتال
الصفحه ١٩١ : صريح.
فإننا ننظر من كان
النبي صلىاللهعليهوسلم مولى له؟ وبأيّ معنى؟ فنطرد ذلك في حق علي رضي الله
الصفحه ١٩٨ :
ولم يعقب ، ومن
مختلف في موته ، ومن قائم بعد موته مدة يسيرة ، ومن ميت غير معقب ، وكان موسى هو
الذي
الصفحه ٢٠٧ :
ومنهم من قال
بإلهيتها جميعا ، ويقدمون عليا في أحكام الإلهية ، ويسمونهم العينية.
ومنهم من قال
الصفحه ٢١٢ : الأولى ، إلا
أنهم اعترفوا بأنهم يموتون ، وكانوا قد نصبوا خيمة بكناسة الكوفة يجتمعون فيها على
عبادة الصادق
الصفحه ٢١٦ : : هشام (٢) بن الحكم صاحب المقالة في التشبيه ، وهشام (٣) بن سالم الجواليقي الذي نسج على منواله في التشبيه
الصفحه ٢١٧ :
فيه إنه محدث ، أو قديم ، لأنه صفة ، والصفة لا توصف. ولا يقال فيه : هو هو ، أو
غيره أو بعضه.
وليس
الصفحه ٢٢١ :
ينصرون مذهبهم ،
ويذبون عن أصحاب مقالاتهم وبينهم خلاف في كيفية إطلاق اسم الإلهية على الأئمة من
أهل
الصفحه ٢٢٥ : ...
__________________
(١) هو علقمة بن قيس
النخعي الكوفي. ولد في حياة الرسول صلىاللهعليهوسلم
وكان ثقة من أهل الخف. كان أشبه
الصفحه ٢٣٧ : مستند وضع آخر. والشارع هو الواضع للأحكام ؛ فيجب على المجتهد أن لا يعدل
في اجتهاده عن هذه الأركان
الصفحه ٢٤٢ :
هذه جملة كافية في
أحكام المجتهدين في نوعي : الأصول والفروع. والمسألة مشكلة والقضية معضلة
الصفحه ٢٦١ : ، يصدق ما بين يديه من
التوراة ، ويحكم بحكمها ، ولا يخالفها البتة.
وظهر في السامرة
رجل يقال له الألفان
الصفحه ٢٦٢ :
في تعيين ذلك
الواحد ، أو في الزيادة على ذلك الواحد. وذكر المشيحا وآثاره ظاهر في الأسفار ،
وخروج