الصفحه ١٧٣ :
التابوت لبني
إسرائيل ، وكان إذا حارب خصومه يضعه في براح الصف ويقول : قاتلوا ولكم الظفر
والنصرة
الصفحه ١٧٧ :
رحمانية ملكوتية ، بنور ربها مضيئة. فالقوة الملكوتية في نفسه كالمصباح في المشكاة
، والنور الإلهي كالنور في
الصفحه ١٧٩ : الكيسانية في الأول. واقتبس من دعاتهم العلوم التي اختصوا
بها ، وأحسن منهم أن هذه العلوم مستودعة فيهم ، فكان
الصفحه ١٨٩ :
قطرين : انفرد كل
واحد منهما بقطره ويكون واجب الطاعة في قومه ، ولو أفتى أحدهما بخلاف ما يفتي
الآخر
الصفحه ٢١٩ : أسرارا من أحواله وعلومه ، وما
يحكى عنه من التشبيه فهو غير صحيح.
قيل : وافق هشام
بن الحكم في أن الله
الصفحه ٢٣٢ : أول دعوة إلى تعيين إمام صادق قائم في كل زمان ، وتمييز الفرقة الناجية (١) عن سائر الفرق بهذه النكتة وهي
الصفحه ٢٤٠ :
وقد صار أبو الحسن
العنبري (١) إلى أن كل مجتهد ناظر في الأصول مصيب ، لأنه أدى ما كلف به
من المبالغة
الصفحه ٢٤٤ : بطرقه وفتاويه. صنف كتبا كثيرة في مذهب الإمام الشافعي منها
الجامع الكبير. ثقة في الحديث. توفي سنة ٢٦٤ ه
الصفحه ٢٤٥ : الجامع الكبير
، وله في مصنفاته المسائل المشكلة. ولّاه الرشيد الرقة مات سنة ١٨٩ ه. وقيل إن
محمد بن الحسن
الصفحه ٢٤٨ : عليهالسلام إلى إبراهيم عليهالسلام ، ثم الصادر عنه إلى شعبتين : شعبة في بني إسرائيل (١) ، وشعبة في بني
الصفحه ٢٥٥ :
القرآن أحكام السياستين جميعا (وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ) (١) إشارة إلى تحقيق السياسة الظاهرة. وقوله
الصفحه ٢٥٩ : بواسطة ملك اختاره ،
وقدمه على جميع الخلائق واستخلفه عليهم. وقالوا : كل ما في التوراة وسائر الكتب من
وصف
الصفحه ٢٦٨ :
وقتل وصلب أيام
فيلاطوس ودفن ، ثم قام في اليوم الثالث ، وصعد إلى السماء وجلس عن يمين أبيه. وهو
الصفحه ٢٨٣ : رآها في التراكيب ، وربما جعل النور أصلا ،
وقال : وجوده وجود حقيقي ، وأما الظلمة فتبع كالظل بالنسبة إلى
الصفحه ٢٩٤ : الذي مضى من المزاج إلى الوقت الذي
هو فيه ، وهو سنة إحدى وسبعين ومائتين من الهجرة : أحد عشر ألفا