الصفحه ٢٣٨ : في الأصول والفروع
ثم اختلف أهل
الأصول في تصويف المجتهدين في الأصول والفروع.
فعامة أهل الأصول
على
الصفحه ٥ :
وشيع ومذاهب ، أو ما عبّر عنه الشهرستاني بالملل والنحل ، حيث رياح التمزّق أخذت
تعصف بالجماعة منذ
الصفحه ٢١ : قال
بالإجماع. والخلاف فيها بين الشيعة ، والخوارج ، والمعتزلة ، والكرامية ،
والأشعرية.
فإذا وجدنا
الصفحه ٢٢ : بعض.
كبار الفرق
الإسلامية الأربع :
(١) القدريّة. (٢)
الصفاتيّة (١) (٣) الخوارج. (٤)
الشّيعة. ثم
الصفحه ٤٥ : ، وصبّ البلاء على أصحاب الحديث والشيعة من جهتهم ، وهو
أقرب مذهب إلى مذهب الخوارج ، وهم مجسّمة ، وحاش غير
الصفحه ١٠٥ : اليهود ، لا في كلهم بل في القرائين (٤) منهم ، إذ وجدوا في التوراة ألفاظا كثيرة تدل على ذلك.
ثم الشيعة
الصفحه ١٢٣ : فقال لي كذا.
والغلاة من الشيعة
مذهبهم الحلول.
ثم الحلول قد يكون
بجزء ، وقد يكون بكل ؛ على ما سيأتي
الصفحه ١٣٧ : شيعة علي وولّاه أمرة القدس ثم صار أشدّ الناس على ال علي وشيعته توفي سنة ٥٣ ه
وهو على أمرة العراق
الصفحه ١٤٠ : ، قرأ على معاذ بن جبل فكان من القراء وأهل الفقه. كان من شيعة علي
ثم خرج عليه واتفق مع «البرك» و «عمرو بن
الصفحه ١٦٢ : رضي الله عنه عن الدرجة الأولى إلى الرابعة. فعلى هذا المرجئة والشيعة
فرقتان متقابلتان :
والمرجئة
الصفحه ١٧٤ : الشيعة.
ثم اختلفت
الكيسانية بعد انتقال محمد بن الحنفية في سوق الإمامة ، وصار كل اختلاف مذهبا
الصفحه ١٧٧ : إلّا البلاغ وقد أعذر من أنذر. فأمر أبو
جعفر رسول بيان فأكل قرطاسة الذي جاء به. (راجع فرق الشيعة ص ٣٤
الصفحه ١٧٨ : ٧٦ وفي «تاج
العروس» ٨ : ٣١٢») أنهم طائفة من غلاة الشيعة يقولون بإمامة أبي مسلم الخراساني
بعد المنصور
الصفحه ١٨١ : الأحكام ، ويحكم بحكمه في القضايا.
ولما سمعت شيعة
الكوفة هذه المقالة منه ، وعرفوا أنه لا يتبرأ من الشيخين
الصفحه ٢١٠ : فرق الشيعة ص ٤٢).