الصفحه ٢٤٢ : تقليد المجتهد ، وإنما مذهبه فيما يسأله : مذهب من يسأله عنه ، هذا هو الأصل.
إلا أن علماء الفريقين لم
الصفحه ٢٧٠ : صالح مخلوق ؛ إلا أن الله تعالى شرفه وكرمه
لطاعته وسماه ابنا على التبني ، لا على الولادة والاتحاد.
ومن
الصفحه ٢٩٧ : إلا بتلك الخشونة ، فلا يتصور الوصول إلى كمال وجود إلا بلين وخشونة.
وقال بعضهم : بل
الظلام لما احتال
الصفحه ٢٠ : ء فيه أن ليس كل من تميّز عن غيره بمقالة ما ؛ في مسألة ما ؛ عدّ صاحب
مقالة. وإلّا فتكاد تخرج المقالات عن
الصفحه ٢٦ : قوله
تعالى: (وَما مَنَعَ النَّاسَ
أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى إِلَّا أَنْ قالُوا أَبَعَثَ
الصفحه ٢٧ : فرق بين قولهم : لا
حكم إلّا لله ولا نحكم الرجال ، وبين قوله : لا أسجد إلّا لك ، (لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ
الصفحه ٢٩ :
ما ماتُوا وَما قُتِلُوا) (٦) ، فهل ذلك إلّا تصريح بالقدر؟ وقول طائفة من المشركين : (لَوْ شاءَ اللهُ
الصفحه ٥٠ : ما حصل على فائدة وعلم ،
ولا اتبع الأستاذ على بصيرة ويقين (إِلَّا مَنْ شَهِدَ
بِالْحَقِّ وَهُمْ
الصفحه ٥٤ : لِرَبِّ الْعالَمِينَ) (٤) ، وقوله : (فَلا تَمُوتُنَّ
إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) (٥) ، وعلى هذا خصّ
الصفحه ٦٧ : ، بمعنى أن ذلك سيكون منه.
العاشرة : حكى
الكعبي عنه أنه قال : الحجة لا تقوم فيما غاب إلا بخبر عشرين
الصفحه ٨٢ : : إن الله تعالى محال أن يعلم نفسه ؛ لأنه يؤدي إلى ألا يكون العالم
والمعلوم واحدا ، ومحال أن يعلم غيره
الصفحه ٨٣ : وغلا في التكفير حتى قال هم كافرون في قولهم
: لا إله إلا الله ، وقد سأله إبراهيم بن السندي (٣) مرة عن
الصفحه ٩٦ : الذنوب كبائرها وصغائرها ، حتى منع الجبائي القصد إلى
الذنب إلا على تأويل. والمتأخرون من المعتزلة مثل
الصفحه ١١٨ : إلا أنهم رجعوا عن الخطأ. وطلحة والزبير من العشرة المبشرين
بالجنة. ولا نقول في حق معاوية وعمرو بن العاص
الصفحه ١١٩ : تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ
فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَما