الصفحه ١٨٩ : بعد النبي عليه الصلاة والسلام ، نصا ظاهرا ، وتعيينا
صادقا ، من غير تعريض بالوصف بل إشارة إليه بالعين
الصفحه ١٩ : «البراهمة». (راجع الأديان
والفرق والمذاهب المعاصرة ص ٤٥).
(٤) سيشرحها النبي صلىاللهعليهوسلم
بعد أسطر
الصفحه ١٩١ : عنه ،
وقد فهمت الصحابة من التولية ما فهمناه ، حتى قال عمر حين استقبل عليا : طوبى لك
يا علي! أصبحت مولى
الصفحه ١٨٨ : إلى أحكم الحاكمين.
وأما عليّ فهو
أفضل الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأولاهم بالإمامة ، لكنه
الصفحه ١٩٧ : دون غيرهم. فالإمام بعد إسماعيل : محمد بن إسماعيل ، وهؤلاء يقال لهم
المباركية (١). ثم منهم من وقف على
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوسلم مرضه الّذي مات فيه قال : ائتوني بدواة وقرطاس أكتب لكم
كتابا لا تضلّوا بعدي» ، فقال عمر رضي الله
الصفحه ٣٥ :
ومنها : إيواؤه
عبد الله (١) بن سعد بن أبي سرح ، وكان رضيعه بعد أن أهدر النبي عليه
الصلاة والسلام
الصفحه ٢٠٩ :
كانَ
ظَلُوماً جَهُولاً) (١) وزعم أنه نزل في حق عمر قوله تعالى : (كَمَثَلِ الشَّيْطانِ إِذْ قالَ
الصفحه ٢٦٠ : شمرون. وشمرون هذه هي مدينة نابلس وكانوا ينكرون نبوة
داود ومن تلاه من الأنبياء وأبوا أن يكون بعد موسى نبي
الصفحه ١٨١ : .
ولما قتل زيد بن
علي وصلب (٣) قام بالإمامة بعده يحيى (٤) بن زيد ، ومضى إلى خراسان ، واجتمعت عليه جماعة
الصفحه ١١٨ :
اتفقوا بعد تعيين أبي بكر على عمر رضي الله عنه. واتفقوا بعد الشورى على عثمان رضي
الله عنه. واتفقوا بعده
الصفحه ١٩٢ : وَرَضُوا عَنْهُ) (٣) وقال : (لَقَدْ تابَ اللهُ
عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ الَّذِينَ
الصفحه ١٨٤ :
النبي صلىاللهعليهوسلم نص على عليّ رضي الله عنه بالوصف دون التسمية ، وهو الإمام
بعده. والناس
الصفحه ٢٥٧ :
قالوا : واليهود
ظلموه حيث كذبوه أولا ، ولم يعرفوا بعد دعواه ، قتلوه آخرا ، ولم يعلموا بعد محله
الصفحه ١٩٣ : متفقون في الإمامة وسوقها إلى جعفر (١) بن محمد الصادق رضي الله عنه. ومختلفون في المنصوص عليه
بعده من