الصفحه ١٢٣ : فقال لي كذا.
والغلاة من الشيعة
مذهبهم الحلول.
ثم الحلول قد يكون
بجزء ، وقد يكون بكل ؛ على ما سيأتي
الصفحه ١٣٣ : الجوزجاني وهو أول من حكم بصفين وكان له أصحاب وأتباع وشيعة. ظفر
بن ابن زياد فأمر به فقطعت يداه ورجلاه وصلبه
الصفحه ١٣٧ : شيعة علي وولّاه أمرة القدس ثم صار أشدّ الناس على ال علي وشيعته توفي سنة ٥٣ ه
وهو على أمرة العراق
الصفحه ١٤٠ : ، قرأ على معاذ بن جبل فكان من القراء وأهل الفقه. كان من شيعة علي
ثم خرج عليه واتفق مع «البرك» و «عمرو بن
الصفحه ١٦٢ : رضي الله عنه عن الدرجة الأولى إلى الرابعة. فعلى هذا المرجئة والشيعة
فرقتان متقابلتان :
والمرجئة
الصفحه ١٧٤ : الشيعة.
ثم اختلفت
الكيسانية بعد انتقال محمد بن الحنفية في سوق الإمامة ، وصار كل اختلاف مذهبا
الصفحه ١٧٧ : إلّا البلاغ وقد أعذر من أنذر. فأمر أبو
جعفر رسول بيان فأكل قرطاسة الذي جاء به. (راجع فرق الشيعة ص ٣٤
الصفحه ١٧٨ : ٧٦ وفي «تاج
العروس» ٨ : ٣١٢») أنهم طائفة من غلاة الشيعة يقولون بإمامة أبي مسلم الخراساني
بعد المنصور
الصفحه ١٨١ : الأحكام ، ويحكم بحكمه في القضايا.
ولما سمعت شيعة
الكوفة هذه المقالة منه ، وعرفوا أنه لا يتبرأ من الشيخين
الصفحه ١٨٣ : العروس (٢ : ٢١٨) : «الجارودية فرقة من الزيدية من الشيعة نسبت إلى
أبي الجارود زياد بن أبي زياد. وأبو
الصفحه ١٨٧ : بن حي سنة مائة ، ومات متخفيا سنة ١٦٨
ه وكان من كبار الشيعة الزيدية وعظمائهم وعلمائهم وكان فقيها
الصفحه ١٨٩ : الشافعيرحمهالله والشيعة.
(د) رجال الزيدية
: أبو الجارود زياد (٢) بن المنذر العبدي ، لعنه جعفر (٣) بن محمد الصادق
الصفحه ١٩٥ : له ناووس ، وقيل : نسبوا إلى قرية ناووسي».
وفي فرق الشيعة أيضا ص ٦٧ «النّاووسيّة
نسبة إلى عجلان بن
الصفحه ٢٠٢ : موضع اختلفت الشيعة فيه ، فنحن من الواقفة في ذلك
إلى أن يظهر الله الحجة ، ويظهر بصورته ، فلا يشك في
الصفحه ٢١٠ : فرق الشيعة ص ٤٢).