الصفحه ٢٠٩ : هذه
الفرقة. (الفرق بين الفرق ص ٢٤٣ وفرق الشيعة ص ٣٤ ومقالات الإسلاميين ١ : ٧٤
والتبصير ص ٧٣
الصفحه ٢١١ : منها وما حرم وزعم أن كل شيء أحلّه الله
في القرآن وحرمه فإنما هو أسماء رجال. (فرق الشيعة ص ٤٣ و ٤٤
الصفحه ٢١٨ : الحسن : رأس الفرقة «الزرارية» من غلاة الشيعة ونسبتها إليه.
كان متكلما شاعرا ، له علم بالأدب. وهو من أهل
الصفحه ٢٢٢ : فرقة.
* * *
رجال الشيعة
ومصنّفو كتبهم من المحدثين :
فمن الزيدية أبو
خالد (١) الواسطي ، ومنصور
الصفحه ٢٢٣ : الشيعة ، سالم (١٠) بن أبي الجعد ، وسالم (١١) بن
__________________
(١) علي بن صالح بن
صالح بن حي
الصفحه ٢٢٥ : منصور ،
من مشايخ الرافضة ومتكلميهم وهو إمامي المذهب ومن نظار الشيعة ومن أصحاب هشام بن
الحكم. (الانتصار
الصفحه ٥ :
وشيع ومذاهب ، أو ما عبّر عنه الشهرستاني بالملل والنحل ، حيث رياح التمزّق أخذت
تعصف بالجماعة منذ
الصفحه ٢١ : قال
بالإجماع. والخلاف فيها بين الشيعة ، والخوارج ، والمعتزلة ، والكرامية ،
والأشعرية.
فإذا وجدنا
الصفحه ٢٢ : بعض.
كبار الفرق
الإسلامية الأربع :
(١) القدريّة. (٢)
الصفاتيّة (١) (٣) الخوارج. (٤)
الشّيعة. ثم
الصفحه ٤٥ : ، وصبّ البلاء على أصحاب الحديث والشيعة من جهتهم ، وهو
أقرب مذهب إلى مذهب الخوارج ، وهم مجسّمة ، وحاش غير
الصفحه ٥٦ : التضادّ ، وكذلك القدرية والجبريّة ، والمرجئة
والوعيدية ، والشيعة والخوارج. وهذا التضادّ بين كل فريق وفريق
الصفحه ٦٢ : والثلاثين من الهجرة ، بعض الأشخاص
الذين لم يريدوا مبايعة الإمام علي مع أنهم ليسوا من شيعة عثمان ، ثم يقول
الصفحه ٩٦ : القاضي المتكلم. كان من غلاة الشيعة وكان فقيها شافعيا. ولي قضاء
الريّ وصنّف في مذهبه وذبّ عنه ودعا إليه
الصفحه ١٠٥ : اليهود ، لا في كلهم بل في القرائين (٤) منهم ، إذ وجدوا في التوراة ألفاظا كثيرة تدل على ذلك.
ثم الشيعة
الصفحه ١١٧ : عاقهم أمر خارجي. وقال المرتضى من الشيعة بل صرفهم بأن سلبهم
العلوم التي يحتاج إليها في المعارضة فهذا