الصفحه ١٩٣ : . وبعضها إخبارية : إما مشبهة وإما سلفية. ومن ضل الطريق وتاه لم يبال الله
به في أيّ واد هلك.
(أ) الباقريّة
الصفحه ٢٠٩ : المغيرة بإمامة أبي جعفر محمد بن
عليّ رضي الله عنهما ، ثم غلا فيه وقال بإلهيته فتبرأ منه الباقر ولعنه ، وقد
الصفحه ١٧٧ : هذا الخزي
الفاحش كتب إلى محمد بن علي بن الحسين الباقر رضي الله عنهم ودعاه إلى نفسه. وفي
كتابه «أسلم
الصفحه ١٨٥ : أبو جعفر محمد بن علي الباقر. وسرحوب : شيطان أعمى يسكن
البحر ، قاله الباقر تفسيرا.
ومن أصحاب أبي
الصفحه ١٩٤ : ؟».
__________________
ـ المدينة ويقول :
يا باقر ، يا باقر ، متى ألقاك؟ فمرّ يوما في بعض سكك المدينة فناولته جارية صبيا
كان في
الصفحه ٣٩ :
الإمامية فقالوا بإمامة محمد (١) بن عليّ الباقر نصّا عليه ، ثم بإمامة جعفر (٢) بن محمد الصادق وصية إليه ، ثم
الصفحه ١٨١ : رفضوه حتى أتى قدره عليه
، فسميت رافضة.
وجرت بينه وبين
أخيه الباقر محمد بن علي مناظرات لا من هذا الوجه
الصفحه ١٨٣ : الجارود هو الذي سماه الإمام الباقر سرخوبا
وفسّره بأنه شيطان يسكن البحر». (راجع في شأن هذه الفرقة : الفرق
الصفحه ١٨٩ : به الباقر
ويكنى أبا الجارود وقد تقدمت ترجمته.
(٣) تقدمت ترجمته.
(٤) على مذهب الزيدية
قيل إن له
الصفحه ٢٠٣ : (٢)
أسامي الأئمة
الاثني عشر عند الإمامية :
المرتضى ،
والمجتبى ، والشهيد ، والسّجّاد ، والباقر ، والصّادق
الصفحه ٢١٩ :
والشيعة تقول : هو
مؤمن الطاق.
وهو تلميذ الباقر
محمد بن علي بن الحسين رضي الله عنهم. وأفضى إليه
الصفحه ٢٢٩ : هذا نصّا عن
محمد بن علي الباقر أنه قال : «لما وهب العلم للعالمين قيل هو عالم ، ولما وهب
القدرة
الصفحه ٣٠٦ :
٣ ـ الإمامية.................................................................. ١٨٩
(أ) الباقرية