الصفحه ١١١ : الحذف لكثرة الاستعمال.
(٢) هو عبد الملك بن
أبي محمد عبد الله بن يوسف أبو المعالي ، ركن الدين ، الملقّب
الصفحه ١٢٠ : محمد بن عيسى أنه حكى عن مضر ، وكهمس ، وأحمد الهجيمي :
أنهم أجازوا على ربهم الملامسة والمصافحة. وأن
الصفحه ١٧٦ : عيش من لا تكليف عليه.
وبين أصحاب عبد
الله بن معاوية ، وبين أصحاب محمد بن علي خلاف شديد في الإمامة
الصفحه ١٦٢ : أربعة
أصناف : مرجئة الخوارج ، ومرجئة القدرية ، ومرجئة الجبرية ، والمرجئة الخالصة.
ومحمد بن شبيب
الصفحه ٩٠ : (٤)
أصحاب أبي عليّ
محمد بن عبد الوهاب الجبّائي (٥) ، وابنه أبي هاشم عبد السلام (٦) ، وهما من معتزلة البصرة
الصفحه ١٧٢ : النسخ في الأحكام ، جاز البداء في الأخبار.
وقد قيل : إن
السيد محمد بن الحنفية تبرأ من المختار حين وصل
الصفحه ١٦٧ : علامة الكفر.
٦ ـ الصالحية
أصحاب صالح (١) بن عمر الصالحي ، والصالحي ، ومحمد بن شبيب ، وأبو شكر
الصفحه ١٣٣ : ، من بني الأشعر توفي سنة ٤٤ ه / ٦٦٥ م.
(٢) بين بغداد وواسط.
(٣) حروراء : بفتحتين
، وسكون الواو
الصفحه ١٣٨ : زمن مصعب بن الزبير
لما ولي العراق نيابة عن أخيه عبد الله. وبقي قطري ثلاث عشرة سنة يقاتل ويسلّم
عليه
الصفحه ١٢٦ : .
وفسر محمد بن
الهيصم الإيجاد والإعدام : بالإرادة والإيثار. قال : وذلك مشروط بالقول شرعا ، إذ
ورد في
الصفحه ٢٢٩ : هذا نصّا عن
محمد بن علي الباقر أنه قال : «لما وهب العلم للعالمين قيل هو عالم ، ولما وهب
القدرة
الصفحه ٢٩٨ : أن يكون طبعه وجوهره من أحد الضدين ، وهو الله عزوجل الذي لا ضد له ولا ند.
وحكى محمد بن شبيل
عن
الصفحه ١٠١ : على ذلك ،
ويجب أن يخرج من النار ، فليس من العدل التسوية بينه وبين الكفار في الخلود.
ومحمد (٤) بن
الصفحه ٢٥٧ : : مروان بن محمد الحمار (٣) ، فاتّبعه بشر كثير من اليهود ، وادّعوا له آيات ومعجزات ،
وزعموا أنه لما حورب خط
الصفحه ١٠ :
* والديانة
البابية أو البهائية ، ومؤسسها علي بن محمد رضا الشيرازي. وتقوم هذه الديانة على
أساس