الصفحه ٤٢ :
، وجرت بينه وبين هشام بن الحكم مناظرات في أحكام التشبيه ، وأبو يعقوب الشحّام
والآدمي صاحبا أبي الهذيل
الصفحه ٤٤ :
وظهرت جماعة من
المعتزلة متوسطين ، مثل ضرّار بن عمرو ، وحفص الفرد ، والحسين النجار ، ومن
المتأخرين
الصفحه ١٤٩ : رددناهم على حكم التفصيل بالجدول والضلع وهم :
(أ) الصلتية (١) : أصحاب عثمان بن أبي الصلت ، أو الصلت بن
الصفحه ١٥٤ : .
(د) الشيبانية (١) : أصحاب شيبان (٢) بن سلمة ، الخارج في أيام مسلم (٣) ، وهو المعين له ولعلي (٤) بن الكرماني على
الصفحه ١٦١ : في غمار الفتنة بين الصحابة رضي الله عنهم : عبد الله بن عمر (١) ، وسعد (٢) بن أبي وقاص ، ومحمد (٣) بن
الصفحه ١٧٧ : هذا الخزي
الفاحش كتب إلى محمد بن علي بن الحسين الباقر رضي الله عنهم ودعاه إلى نفسه. وفي
كتابه «أسلم
الصفحه ١٨٨ : إسلامه وإيمانه
وكونه من أهل الجنة. وإذا رأينا الأحداث التي أحدثها من استهتاره بتربية بني أمية
وبني مروان
الصفحه ١٩٧ : دون غيرهم. فالإمام بعد إسماعيل : محمد بن إسماعيل ، وهؤلاء يقال لهم
المباركية (١). ثم منهم من وقف على
الصفحه ١٧٤ : (١) من بنيه
هم الأسباط ليس
بهم خفاء
فسبط سبط (٢) إيمان وبرّ
الصفحه ١٧٩ : فقد وصل
إلى الكمال ، وارتفع عنه التكليف. ومن هؤلاء من ساق الإمامة إلى محمد بن علي بن
عبد الله بن عباس
الصفحه ٤٠ : منوالهم واصل (٥) بن عطاء الغزّال ، وكان تلميذ الحسن (٦) البصري
الصفحه ١٩٨ : تولى الأمر وقام به بعد موت أبيه ، رجعوا إليه واجتمعوا عليه مثل المفضل بن
عمر ، وزرارة بن أعين ، وعمار
الصفحه ٢٠٧ :
(د) المغيريّة (٢) : أصحاب المغيرة بن سعيد (٣) ، العجلي ، ادعى أن الإمامة بعد محمد بن عليّ بن الحسين في
: محمد
الصفحه ٣٤ : بيت المال ، وعاشر
الخلق على أحسن خلق ، وعاملهم بأبسط يد ، غير أن أقاربه من بني أمية قد ركبوا
نهابر
الصفحه ٤٣ :
، ومنعا كون المعدوم شيئا.
وأبو الحسين
الخياط ، وأحمد بن عليّ الشطوي صحبا عيسى الصوفي ، ثم لزما أبا مجالد