الصفحه ٢٥٤ : صاحب التوراة : النفس
بالنفس ، والعين بالعين ، والأنف بالأنف ، والأذن بالأذن ، والسن بالسن ، والجروح
الصفحه ١٤ : مؤلفات
كثيرة منها :
١ ـ الإرشاد إلى
عقائد العباد : ذكره الشهرستاني نفسه في كتابه «نهاية الإقدام
الصفحه ١٥ : سينا ونقضها. ذكرها الشهرستاني نفسه.
١٦ ـ نهاية
الأوهام. أشار إليه الشهرستاني في آخر كتابه «نهاية
الصفحه ٢٢ : .
وترتيب هذا
المختصر على الطريقة الأخيرة ، لأني وجدتها أضبط للأقسام ، وأليق بباب الحساب.
وشرطي على نفسي
الصفحه ٣١ : ، ومأنس نفسه ، وموطئ قدمه ، وموطن أهله ، وموقع رحله. وأراد أهل
المدينة من الأنصار دفنه بالمدينة لأنها دار
الصفحه ٣٣ :
__________________
ـ سنة سبع صلحا
فكان ينفق منها على نفسه وعلى بعض المحتاجين من بني هاشم. (راجع معجم البلدان ٤ :
٢٣٨ ، دار
الصفحه ٣٦ : .
__________________
(١) الشراة :
الخوارج. إنما سموا كذلك أخذا من قوله تعالى : (وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغا
الصفحه ٣٧ : بيان نفسه. ثم ادعى النبوّة فأخذه خالد
القسري فقتله وصلبه. (راجع مقالات الإسلاميين ١ : ٦٦ والتبصير ٧٢
الصفحه ٥١ : ، وربما تكون الآية مضمنة في نفس الدعوى. وقد تكون ملازمة وربما تكون متأخرة.
ثم علم أن الملّة
الكبرى هي
الصفحه ٦١ : أن يخاطب العبد بأفعل وهو لا يمكنه
أن يفعل. ولا هو يحس من نفسه الاقتدار والفعل. ومن أنكره فقد أنكر
الصفحه ٦٥ :
في مكان).
وحول هذا الموضوع راجع المصدر نفسه ٢ :
٥١١ و ٥١٢ و ١ : ٥١٠.
(٢) الخلد : دوام
البقاء في
الصفحه ٧١ : الباطل؟ قال : نعم. قال عمر : فلم نعطي الدنية في ديننا؟ قال
هذا شك وتردد في الدين ، ووجدان حرج في النفس
الصفحه ٧٣ : السلام. كان
يقول : أن بعض الجملة غير الجملة. وهذا يوجب عليه أن تكون الجملة غير نفسها إذا
كان كل بعض منها
الصفحه ٧٨ : الحكيم صلاحا وخيرا ولا
يريده. وأما صفة الفعل فإن أراد بها فعل نفسه في حال
الصفحه ٨٠ : كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ)
وخلاف قوله تعالى في صفة نفسه : (لَهُ
مُلْكُ السَّماواتِ