الصفحه ٩٢ : معلومة ولا مجهولة ، أي هي على حيالها لا تعرف كذلك بل مع الذات قال : والعقل
يدرك فرقا ضروريا بين معرفة
الصفحه ١٠٠ :
في القلب من المعرفة إلى العين ، فيعرف الله تعالى بها فيكون ذلك رؤية ، وقال
بحدوث الكلام لكنه انفرد عن
الصفحه ١٠١ : ، وألزمه محالات على ذلك.
وقال في المفكر
قبل ورود السمع مثل ما قالت المعتزلة إنه يجب عليه تحصيل المعرفة
الصفحه ١١٧ : جهة الروافض وليست لهم معرفة بشروط الأخبار ولا رواتهم ثقات ،
وبإزائها أخبار أشهر منها في النص على غير
الصفحه ١٣٠ : على أن العقل
يحسن ويقبح قبل الشرع ، وتجب معرفة الله تعالى بالعقل كما قالت المعتزلة ، إلا
أنهم لم
الصفحه ١٥٥ : المعرفة ، ولا يبالي بالتكليف منه وعن هذا قال النبي
عليه الصلاة والسلام : «لا يزني الزّاني حين يزني وهو
الصفحه ١٥٨ : واحدة ، وهي معرفة الله تعالى وحده. فمن عرفه ثم كفر بما سواه من رسول أو
كتاب أو قيامة أو جنة أو نار ، أو
الصفحه ١٦٤ : (١)
أصحاب أبي ثوبان
المرجئ ، الذين زعموا أن الإيمان هو المعرفة والإقرار بالله تعالى ، وبرسله عليهم
الصلاة
الصفحه ١٦٥ :
البغدادي ص ٢٠٦ : «قال أبو شمر : الإيمان هو المعرفة والإقرار بالله تعالى ، وبما
جاء من عنده مما اجتمعت عليه
الصفحه ١٦٦ : وعصى ، قال : وتلك
الخصال هي المعرفة والتصديق والمحبة ، والإخلاص ، والإقرار بما جاء به الرسول ،
قال
الصفحه ١٧٣ : المعرفة ، وقّاد الفكر ، مصيب
الخاطر في العواقب ، قد أخبره أمير المؤمنين عليّ رضي الله عنه عن أحوال الملاحم
الصفحه ٢١٨ : إمامي ، وإنه
كان قد التوى على عبد الله بن جعفر بعض الالتواء.
وحكى عن الزرارية (٢) أن المعرفة ضرورية
الصفحه ٢٢٥ : في أصل الإمامة. له كتاب المعرفة وكتاب
الاستطاعة وكتاب الإمامة وغيرها. (فهرست ابن النديم ص ٢٥٠
الصفحه ٢٨٧ :
معرفة شرائع دين الله وفرائضه وسننه ، أمره الله بالمسير إلى كشتاسب الملك ،
وإظهار ذكر الله واسمه. فنفذ
الصفحه ٢١٣ : منهم صرف الدعوة إلى نفسه ، وادعى الإمامة أولا ، ثم ادعى أنه القائم ثانيا.
وكان من مذهبه أن
كل من قدر