الصفحه ١٦٥ : خيره وشره من العبد ، وفي الإمامة أنها تصلح في غير قريش، وكل من كان قائما
بالكتاب والسنة كان مستحقا لها
الصفحه ١٩٦ :
الأفطح (١) ، وهو أخو إسماعيل من أبيه وأمه ، وأمهما فاطمة بنت الحسين
بن الحسين بن الحسن بن علي
الصفحه ١٩٨ : الساباطي.
وروت الموسوية عن
الصادق رضي الله عنه أنه قال لبعض أصحابه : عدّ الأيام فعدّها من الأحد حتى بلغ
الصفحه ٢٠٩ : ، فمنهم من قال بانتظاره ورجعته ، ومنهم من قال بانتظار
إمامة محمد ، كما كان يقول هو بانتظاره ، وقد قال
الصفحه ٢١٥ :
والشم في مقابلة
الناطق من الروحاني ، والهواء من الجسماني. والحيوان مختص بالأرض ، والطعم
بالحيوان
الصفحه ٢٢٦ : ء الأمر.
قالوا : ولم يتزوج
الصادق رضي الله عنه على أمة بواحدة من النساء ، ولا تسرّى بجارية كسنّة رسول
الصفحه ٢٦٤ :
ولهم في النزول
اختلاف. فمنهم من يقول : ينزل قبل يوم القيامة كما قال أهل الإسلام. ومنهم من يقول
الصفحه ٢٧٩ : له ثور فقتلهما. فنبت من مسقط ذلك الرجل ريباس ، وخرج من أصل ريباس رجل يسمى
: ميشة ، وامرأة تسمى
الصفحه ٧ :
ما لابن سينا من
إجلال وإكبار في نفسه. وأخيرا ذكر آراء حكماء الهنود ، ومعتقدات البراهمة وما
ذهبوا
الصفحه ٨ :
هذا وقد لقي كتاب
الشهرستاني عناية كبرى من المشتغلين بالآراء الإسلامية ، وبخاصة ممن يعنون بمقالات
الصفحه ٢٦ : اللهُ بَشَراً
رَسُولاً) (٣) ، فبيّن أن المانع من الإيمان هو هذا المعنى ، كما قال
المتقدّم في الأول : (ما
الصفحه ٢٨ :
وشبّه النبي صلىاللهعليهوسلم كلّ فرقة ضالّة من هذه الأمّة بأمّة ضالّة من الأمم
السالفة ، فقال
الصفحه ٣٨ :
ستأتي مذاهبهم.
وأمّا من لم يقل
بالنص على محمد ابن الحنفيّة ، فقال بالنص على الحسن والحسين رضي الله
الصفحه ٦١ : أن يضاف إليه شرّ ولا ظلم. ولا
يجوز أن يريد من العباد خلاف ما يأمر. ويحتم عليهم شيئا ثم يجازيهم عليه
الصفحه ٧٢ : روايته : «السّعيد من سعد في بطن أمّه ، والشّقيّ من شقي في بطن أمّه» وفي
روايته انشقاق القمر (١) ، وفي