الصفحه ١٥٢ :
الإيمان ، ويتبرأ
منهم على ما علم أنهم صائرون إليه في آخر أمرهم من الكفر ، وأنه سبحانه لم يزل
محبا
الصفحه ٢٢٠ : الرب تعالى ، إذ قد ورد في الخبر : أن الملائكة تئط أحيانا من
وطأة عظمة الله تعالى على العرش.
وهو من
الصفحه ٢٤٣ :
ومن أصحاب الظاهر
مثل داود الأصفهاني وغيره من لم يجوّز القياس والاجتهاد في الأحكام. وقال : الأصول
الصفحه ٢٨٢ :
زعموا أن لهم
أنبياء وملوكا ، أولهم كيومرث. وكان أول من ملك الأرض ، وكان مقامه باصطخر (١). وبعده
الصفحه ٢٩٧ :
ومنه تكون الحركة
والحياة. والظلام : ميت ، جاهل ، عاجز ، جماد ، موات ، لا فعل له ولا تمييز وزعموا
الصفحه ٣٠٠ : .
والجنة والنار في هذه الأبدان ، وأعلى عليين. درجة النبوة ، وأسفل السافلين : دركة
الحية. فلا وجود أعلى من
الصفحه ٦ :
في توسيع شقّة
الخلاف بين المسلمين ، الذين استوعبوا أعدادا كبيرة من العناصر غير العربية التي
لم
الصفحه ٦٨ :
إليه فعلا ؛ ففي
تجويز وقوع القبيح منه قبح أيضا ، فيجب أن يكون مانعا. ففاعل العدل لا يوصف
بالقدرة
الصفحه ٧٥ : ومن عصاه في الكل أخرجه من تلك الدار إلى دار العذاب وهي النار ومن أطاعه في
البعض وعصاه في البعض أخرجه
الصفحه ٧٨ :
٥ ـ البشرية
أصحاب بشر (١) بن المعتمر. كان من أفضل علماء المعتزلة ، وهو الذي أحدث
القول بالتولد
الصفحه ١١٢ :
نسبة فعل العبد
إلى قدرته حقيقة ، لا على وجه الإحداث والخلق ، فإن الخلق يشعر باستقلال إيجاده من
الصفحه ١١٥ :
وصاحب الكبيرة إذا
خرج من الدنيا من غير توبة يكون حكمه إلى الله تعالى ، إما أن يغفر له برحمته
الصفحه ١٣٤ : فيهم : «سيخرج من ضئضئ (٣) هذا الرّجل قوم يمرقون من الدّين كما يمرق السّهم من
الرّميّة».
وهم الذين
الصفحه ١٥٦ : الحازمية (٢).
وأما المجهولية
فإنهم قالوا : من علم بعض أسماء الله تعالى وصفاته وجهل بعضها ، فقد عرفه تعالى
الصفحه ١٦٢ : .
وقيل الإرجاء
تأخير حكم صاحب الكبيرة إلى يوم القيامة. فلا يقضي عليه بحكم ما في الدنيا ، من
كونه من أهل