الصفحه ١٣٩ : حارثة (٤) بن بدر الغداني في جيش كثيف فهزموه. وخشي أهل البصرة على
أنفسهم وبلدهم من الخوارج. فأخرج إليهم
الصفحه ١٩٣ :
الحسين رضي الله
عنهم على رأي واحد ، بل اختلافاتهم أكثر من اختلافات الفرق كلها ، حتى قال بعضهم
إن
الصفحه ٢٤١ :
وأما المجتهدون في
الفروع فاختلفوا في الأحكام الشرعية من الحلال والحرام ، ومواقع الاختلاف مظانّ
الصفحه ٢٩٩ :
يرون المناكحة وكل
ما فيه منفعة لبدنه وروحه حراما. ويحترزون عن ذبح الحيوان لما فيه من الألم.
وحكى
الصفحه ٨٨ :
والمصنفين لهم.
وقد طالع كثيرا من كتب الفلاسفة ، وخلط وروّج كثيرا من مقالاتهم بعباراته البليغة
الصفحه ٢١٦ : .
وكان هشام بن
الحكم من متكلمي الشيعة ، وجرت بينه وبين أبي الهذيل مناظرات في علم الكلام ، منها
في التشبيه
الصفحه ٢٣١ : نسبتها إلى المركبات من الكلمات كالبسائط المجردة إلى المركبات من
الأجسام. ولكل حرف وزان في العالم ، وطبيعة
الصفحه ٢٣٢ :
وأربعمائة ؛ وذلك
بعد أن هاجر إلى بلاد إمامه. وتلقى منه كيفية الدعوى لأبناء زمانه ، فعاد ودعا
الناس
الصفحه ٢٨٨ :
وأول من ابتعثه
أورمزد إلى الأرض : كيومرث ، وقد كان يستنشق النسيم ثلاثة آلاف سنة ، ثم أخرجه في
قامة
الصفحه ٢٩٢ : ، وأولياء ، لا على سبيل المناكحة ، بل كما تتولد
الحكمة من الحكيم ، والمنطق الطيب من الناطق.
قال : وملك
الصفحه ٤٦ :
فأقول : مراتب
الحساب تبتدئ من واحد ، وتنتهي إلى سبع ، ولا تجاوزها البتة.
* المرتبة الأولى
: صدر
الصفحه ٩٧ : للعبد قدرة غير مؤثرة أصلا. فأما من أثبت للقدرة الحادثة أثرا ما في الفعل ،
وسمى ذلك كسبا فليس بجبريّ
الصفحه ١٠٦ :
والحارث بن أسد
المحاسبي ، وهؤلاء كانوا من جملة السلف إلا أنهم باشروا علم الكلام ، وأيدوا عقائد
الصفحه ١١٩ :
فجروا على منهاج
السلف المتقدمين عليهم من أصحاب الحديث : مثل مالك (١) بن أنس ، ومقاتل (٢) بن سليمان
الصفحه ١٤٢ : القسمة. وأكلوا من الغنيمة قبل القسمة ، فلما رجعوا إلى نجدة وأخبروه بذلك قال
: لم يسعكم ما فعلتم؟ قالوا