الصفحه ٧٩ :
عباده فهي الأمر به.
الخامسة : قال :
إن عند الله تعالى لطفا (١) لو أتى به لآمن جميع من في الأرض إيمانا
الصفحه ٨٥ :
ومنها قوله :
الاستطاعة هي السلامة وصحة الجوارح وتخليتها من الآفات ، وهي قبل الفعل.
ومنها قوله
الصفحه ١٣٨ : خالفها ففارقه مع أبي فديك (عبد
الله بن ثور) ثم برئ من أبي فديك فانقسم الخوارج إلى فرقتين : «فديكية» تتبع
الصفحه ١٧٨ :
(د) الرّزامية (١) : أتباع رزام بن رزم. ساقوا الإمامة من علي إلى ابنه محمد.
ثم إلى ابنه هاشم. ثم
الصفحه ٣٧ :
ومن قالوا إن
الإمامة تثبت بالنص ، اختلفوا بعد عليّ رضي الله عنه ، فمنهم من قال إنه نص على
ابنه
الصفحه ٩٦ :
البصريين. فإن من
شيوخهم من يميل إلى الروافض ، ومنهم من يميل إلى الخوارج.
والجبائي وأبو
هاشم قد
الصفحه ١٢٥ : عندهم ، وبنوا على هذا أن من حكم القائمين بأنفسهما أن يكونا متجاورين أو
متباينين ، فقضى بعضهم بالتجاور مع
الصفحه ٢٠٨ : ء (١) ، وصورته صورة رجل من نور على رأسه تاج من نور ، وله قلب
تنبع منه الحكمة ، وزعم أن الله تعالى لما أراد خلق
الصفحه ٢٨٧ : بالشيطان ، وفعل الخير ،
واجتناب الشر ، فلم يقبلا قوله ، وأخذتهما العزة بالإثم. فجاءتهما ريح فحملتهما من
الصفحه ٢٧ :
والتناسخية (١) ، والمشبهة (٢) ، والغلاة من الروافض ، حيث غلوا في حق شخص من الأشخاص حتى
وصفوه
الصفحه ٤٧ :
* المرتبة الخامسة
من ذلك : الصغير ، وشكله هكذا «ص» وذلك يجوز إلى حيث ينتهي التقسيم والتبويب
الصفحه ٤٨ : ، وبالمعنى الثالث ملازمة العدد ، وليس من الأقسام الثلاثة قسم
يطلق على الباري تعالى معناه ، فهو واحد لا
الصفحه ٥٨ :
ارتكبها ، استحق
الخلود في النار ، لكن يكون عقابه أخف من عقاب الكفار. وسمّوا هذا النمط : وعدا
الصفحه ٦٢ : قام
واعتزل إلى أسطوانة (١) من أسطوانات المسجد يقرر ما أجاب به على جماعة من أصحاب
الحسن. فقال الحسن
الصفحه ٧٣ : الأمة من هو شر من الزنادقة والمجوس. وزعم أن إجماع الصحابة على حد شارب
الخمر كان خطأ ، إذ المعتبر في