الصفحه ٢٥٥ :
القرآن أحكام السياستين جميعا (وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ) (١) إشارة إلى تحقيق السياسة الظاهرة. وقوله
الصفحه ٢٦٦ : القرآن : (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ) (٥) وقالت الملكانية : إن المسيح
الصفحه ٧١ :
جبرا وتعجيزا ،
حتى لو خلاهم لكانوا قادرين على أن يأتوا بسورة من مثله بلاغة وفصاحة ونظما
الصفحه ١٤٧ : إذا كان من شراب حلال فلا يؤاخذ صاحبه بما قال فيه وفعل.
وقالت العونية :
السكر كفر ، ولا يشهدون أنه
الصفحه ١٧٥ :
حقيقة في ذلك
العالم. والمنتشر في الآفاق من الحكم والأسرار يجتمع في الشخص الإنساني ، وهو
العلم الذي
الصفحه ١٠٨ : (١).
__________________
(١) قال الله جلّ
ثناؤه ولقد يسّرنا القرآن للذكر فهل من مدكر ، وقال : والطور وكتاب مسطور في رق
منشور. وقال
الصفحه ١٣١ : الاسم
زاعمين أنهم شروا أنفسهم من الله ، والحرورية : نسبة إلى حروراء وهي قرية أو كورة
بظاهر الكوفة
الصفحه ٢٧٠ :
وبوطينوس ، وبولس
الشمشاطي يقولان : إن الإله واحد. وإن المسيح ابتدأ من مريمعليهاالسلام ، وإنه عبد
الصفحه ١٥٧ : ، وإقامة الحجة.
وقالوا : إن دار
مخالفيهم من أهل الإسلام دار توحيد ، إلا معسكر السلطان فإنه دار بغي
الصفحه ١٦٩ : . وقالوا بإمامته وخلافته نصا ووصية ، إما
جليا ، وإما خفيا ، واعتقدوا أن الإمامة لا تخرج من أولاده ، وإن
الصفحه ٢٢٢ :
إلا أن أحدهما
سابق ، والثاني لاحق به ، تال له. قالوا : وهذا يدل على نوع من الشركة.
فالنصيرية
الصفحه ٩ : الجبال والأنهار.
وقد استقرّ
الصينيون بعد قرون طويلة على ثلاثة أديان هي : الكنفوشية ، والبوذية
الصفحه ١٥ : والمضارعة. نسبه إليه صدر الدين الشيرازي.
١٣ ـ مفاتيح الأسرار
ومصابيح الأبرار في تفسير القرآن. نسبه إليه
الصفحه ٢٩ : : «سيخرج
(١) من ضئضئ (٢) هذا الرّجل قوم يمرقون (٣) من الدّين كما يمرق السّهم من الرّميّة ...» الخبر بتمامه
الصفحه ١٥٣ :
(أ) الأخنسية (١) : أصحاب أخنس (٢) بن قيس ، من جملة الثعالبة ، وانفرد عنهم بأن قال : أتوقف
في جميع