الصفحه ١١٦ : وجودها.
والقرآن عنده
معجزة من حيث : البلاغة والنظم ، والفصاحة ، إذ خيّر العرب بين السيف وبين
المعارضة
الصفحه ١١٨ : إلا أنهم رجعوا عن الخطأ. وطلحة والزبير من العشرة المبشرين
بالجنة. ولا نقول في حق معاوية وعمرو بن العاص
الصفحه ١٤٠ : عن الزاني ، إذ ليس في القرآن ذكره. وإسقاط حد القذف عمن قذف المحصنين من
الرجال ، مع وجوب الحد على قاذف
الصفحه ١٩١ :
الصلاة والسلام
وهو على الرحال : «من كنت مولاه فعليّ مولاه ، اللهمّ وال من والاه ، وعاد من عاداه
الصفحه ٨٤ :
قال : وهو الذي
اختاره من الأقوال المختلفة في القرآن.
وقال في تحسين
العقل وتقبيحه : إن العقل يوجب
الصفحه ٦٣ :
توبة ، فهو من أهل
النار خالد فيها ، إذ ليس في الآخرة إلّا فريقان : فريق في الجنة ، وفريق في
السعير
الصفحه ١٣٣ : ، وراء أخرى وألف ممدودة : هي قرية بظاهر الكوفة. (معجم البلدان ٢ :
٢٤٥).
(٤) هو أول أمير
للخوارج من حين
الصفحه ١٥٨ : واحدة ، وهي معرفة الله تعالى وحده. فمن عرفه ثم كفر بما سواه من رسول أو
كتاب أو قيامة أو جنة أو نار ، أو
الصفحه ٢١١ : منها وما حرم وزعم أن كل شيء أحلّه الله
في القرآن وحرمه فإنما هو أسماء رجال. (فرق الشيعة ص ٤٣ و ٤٤
الصفحه ١٢١ :
عما وراء ذلك :
وقال : إن معبوده جسم ، ولحم ، ودم. وله جوارح وأعضاء من يد ، ورجل ، ورأس ، ولسان
الصفحه ٣٢ : ،
فأيّما رجل بايع رجلا من غير مشورة من المسلمين فإنهما تغرّة (٥) يجب أن يقتلا.
وإنما سكتت
الأنصار عن
الصفحه ١٦٦ : بذنوبهم. وأما التخليد فيها فمحال ، وليس بعدل.
وقيل إن أول من
قال بالإرجاء : الحسن (٢) بن محمد بن عليّ بن
الصفحه ٢٤٤ : بن يحيى
المزني ، أبو إبراهيم : من أهل مصر. كان زاهدا عالما مجتهدا محجاجا. وهو إمام
الشافعيين وأعرفهم
الصفحه ١٢٣ : الْقُرْآنُ) (٦) إلى غير ذلك من الآيات.
ومن المشبهة من
مال إلى مذهب الحلولية ، وقال : يجوز أن يظهر الباري
الصفحه ١٩٢ :
وتكفيرا ، وأقله
ظلما وعدوانا ، وقد شهدت نصوص القرآن على عدالتهم والرضا عن جملتهم. قال الله
تعالى