الصفحه ٢٨٠ :
وقيل : إنه لما
مثل بين يدي زروان فأبصره ورأى ما فيه من الخبث والشرارة (١) والفساد، أبغضه ولعنه
الصفحه ٢٨٣ :
منهم لحمايته من
جنسه ، ونشأ بعد ذلك إلى أن بلغ ثلاثين سنة فبعثه الله تعالى نبيا ورسولا إلى
الخلق
الصفحه ٣١ : الثالث :
في موته عليه الصلاة والسلام ، قال عمر بن الخطاب : من قال إن محمدا قد مات قتلته
بسيفي هذا ؛ وإنما
الصفحه ٤٩ : .
وشرط الصناعة
الحسابية أن يكتب بإزاء المحدود من الخطوط ما يكتب حشوا. وشرط الصناعة الكتابية أن
تترك
الصفحه ١٢٢ :
المكتوبة قديمة
أزلية. وقالوا : لا يعقل كلام ليس بحروف ولا كلم. واستدلوا بأخبار ، منها ما رووا
عن
الصفحه ١٤٧ : إذا كان من شراب حلال فلا يؤاخذ صاحبه بما قال فيه وفعل.
وقالت العونية :
السكر كفر ، ولا يشهدون أنه
الصفحه ٢٠٠ :
وذلك أن عليا قد
مات ، وخلف الحسن العسكري ، قالوا : امتحنا الحسن فلم نجد عنده علما ، ولقبوا من
قال
الصفحه ١٣ : خلّكان ، أن الشهرستاني ذكر في أوّل كتابه «نهاية
الإقدام» بيتين من الشعر هما :
لقد طفت في تلك
الصفحه ١٩ :
هذا الكتاب. وهم
منقسمون بالقسمة الصحيحة الأولى إلى أهل الديانات والملل ، وأهل الأهواء والنحل
الصفحه ١٨٢ : يتطاولون على الناس ، حتى لو
طاولتهم الجبال لطالوا عليها وهم يستشعرون بغض أهل البيت ولا يجوز أن يخرج واحد من
الصفحه ٢١٤ :
العفونة
والاستحالة ، ثم ساحت عليها النفس الأعلى ، وأفاضت عليها من أنوارها جزءا ، فحدثت
التراكيب في
الصفحه ٢١ :
* القاعدة الأولى
: الصفات والتوحيد فيها. وهي تشتمل على مسائل : الصفات الأزلية ، إثباتا عند جماعة
الصفحه ٢١٨ :
إلزاماته على
المعتزلة ، فإن الرجل وراء ما يلزم به على الخصم ، ودون ما يظهره من التشبيه ،
وذلك أنه
الصفحه ٢٦٨ : أبد الآبدين».
هذا هو الاتفاق
الأول على هذه الكلمات ، وفيه إشارة إلى حشر الأبدان.
وفي النصارى من
الصفحه ١٠٧ : محيص لهم عنه ، وهو أنكم وافقتمونا بقيام الدليل على كونه عالما
قادرا فلا يخلو إما أن يكون المفهومان من