الصفحه ١٢٩ : جواز رؤيته من جهة فوق دون سائر الجهات.
وزعم ابن الهيصم
أن الذي أطلقه المشبهة على الله عزوجل من
الصفحه ٢١٠ : . ثم أهبطه إلى الأرض. فهو الكسف الساقط من السماء.
وزعم أيضا أن
الرسل لا تنقطع أبدا ، والرسالة لا
الصفحه ٢٥ :
واستطاعتهم؟ وما
الحكمة في ذلك بعد أن لو خلقهم على الفطرة دون من يحتالهم عنها (١) فيعيشوا طاهرين
الصفحه ٨٣ :
والثانية : قوله
في التولد مثل قول أستاذه ، وزاد عليه بأن جوّز وقوع فعل واحد من فاعلين على سبيل
الصفحه ١٦٤ : القدرية ، والمعتزلة
الذين ظهروا في الصدر الأول. والمعتزلة كانوا يلقبون كل من خالفهم في القدر مرجئا ،
وكذلك
الصفحه ١٩٠ :
على فراغ قلب من
أمر الأمة ، فإنه إنما بعث لرفع الخلاف ، وتقرير الوفاق ، فلا يجوز أن يفارق الأمة
الصفحه ٢٠٥ :
وإنما أظهر ابن
سبأ هذه المقالة بعد انتقال عليّ رضي الله عنه واجتمعت عليه جماعة ، وهم أول فرقة
قالت
الصفحه ٢٦٣ : الأول فإنهم
قضوا بتجسد الكلمة ، ولهم في كيفية الاتحاد والجسد كلام : فمنهم من قال : أشرق على
الجسد إشراق
الصفحه ٢٧٦ : التي لا تسمع ولا تبصر ، ولا تغني عنهم شيئا. والفرقة الأولى هم عبدة
الكواكب ، والثانية هم عبدة الأصنام
الصفحه ٥٦ : .
٣ ـ المعتزلة
وغيرهم من الجبرية ، والصفاتية ، والمختلطة منهم.
الفريقان من
المعتزلة والصفاتية متقابلان تقابل
الصفحه ٩٤ :
الأعم ، وليت شعري!
كيف يمكنه إثبات الاشتراك والافتراق ، والعموم والخصوص حقيقة وهو من نفاة الأحوال
الصفحه ١٢٤ : لأنه كان أذكى من أن يذهب عليه فساد هذا
القول. (راجع ابن أبي الحديد أول ص ٢٩١).
الصفحه ٢١٢ : الأولى ، إلا
أنهم اعترفوا بأنهم يموتون ، وكانوا قد نصبوا خيمة بكناسة الكوفة يجتمعون فيها على
عبادة الصادق
الصفحه ٢٥٤ :
وقد ورد في
التوراة أن الله تعالى جاء من طور سيناء (١) ، وظهر بساعير (٢) ، وعلن بفاران (٣). وساعير
الصفحه ٢٧٤ :
النوعين ، وذلك قوله تعالى : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
تَزَكَّى* وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى* بَلْ