الصفحه ٦٤ : أكثر من زميله واصل. فبقدر ما
كان الثاني جدلا كان الأول واعظا. ويظهر أنه كانت له شهرة في البصرة أكثر من
الصفحه ٢٣ :
المقدمة الثالثة
في بيان أوّل شبهة وقعت في الخليقة ،
ومن مصدرها في الأول ، ومن مظهرها في الآخر
الصفحه ٢٧ : الحق ، وسنخ (٣) القدريّة طلب العلة في كل شيء ، وذاك من سنخ اللعين الأول
؛ إذ طلب العلة في الخلق أولا
الصفحه ٢٤٨ :
والأميون كانوا
ينصرون دين القبائل ، ويذهبون مذهب بني إسماعيل ، ولما انشعب النور الوارد من آدم
الصفحه ٢٥٢ : ،
واستحالتها.
أما النسخ فكما
ذكرنا.
وأما التشبيه
فلأنهم وجدوا التوراة ملئت من المتشابهات مثل الصورة
الصفحه ٦٦ : . وكأنه ظن أن ما لزمه في الحركة لا يلزمه في السكون.
السادسة : قوله في
الاستطاعة إنها عرض من الأعراض غير
الصفحه ٧٧ :
لا تضامون في
رؤيته» على رؤية العقل الأول الذي هو أول مبدع ، وهو العقل الفعال الذي منه تفيض
الصور
الصفحه ٣٠٢ :
والمجوس إنما
يعظمون النار لمعان فيها ، منها أنها جوهر شريف علوي ، ومنها أنها ما أحرقت الخليل
الصفحه ١١٧ : وإنما يعرف المعصوم بالنص. فأما البترية
والجريرية من الزيدية فقد وافقوا الفريق الأول في الاختيار ، وإنما
الصفحه ٧٩ : تعالى ، وإنما هما من قبل الشيطان ، والمفكر الأول لم يتقدمه شيطان
يخطر الشك بباله ، ولو تقدم فالكلام في
الصفحه ٤٧ : لفظ
الواحد. فالواحد يطلق ويراد به ما يتركّب منه العدد ، فإن الاثنين لا معنى لها
إلّا واحد مكرر أوّل
الصفحه ٢٣١ : نسبتها إلى المركبات من الكلمات كالبسائط المجردة إلى المركبات من
الأجسام. ولكل حرف وزان في العالم ، وطبيعة
الصفحه ٧٥ : سوى هذه الدار التي هم فيها اليوم وخلق فيهم معرفته والعلم به ، وأسبغ
عليهم نعمه. ولا يجوز أن يكون أول
الصفحه ١٣٤ : فيهم : «سيخرج من ضئضئ (٣) هذا الرّجل قوم يمرقون من الدّين كما يمرق السّهم من
الرّميّة».
وهم الذين
الصفحه ١٥٨ : واحدة ، وهي معرفة الله تعالى وحده. فمن عرفه ثم كفر بما سواه من رسول أو
كتاب أو قيامة أو جنة أو نار ، أو