الصفحه ١٩٢ : الْأَوَّلُونَ مِنَ
الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسانٍ رَضِيَ اللهُ
عَنْهُمْ
الصفحه ٢٩٣ : من أول الشهر إلى نصفه فيمتلئ فيصير بدرا. ثم يؤدي إلى الشمس
إلى آخر الشهر ، وتدفع الشمس إلى نور فوقها
الصفحه ٢٨٥ : من غير توسط.
أولها : قال زردشت
: ما الشيء الذي كان ويكون ، وهو الآن موجود؟.
قال أورمزد : أنا
الصفحه ٣٥ :
ومنها : إيواؤه
عبد الله (١) بن سعد بن أبي سرح ، وكان رضيعه بعد أن أهدر النبي عليه
الصلاة والسلام
الصفحه ٣٠٣ :
فهرس الجزء الأول
من كتاب الملل والنحل للشهرستاني
مقدمة
الصفحه ١٦٢ : ، والصالحي ، والخالدي من مرجئة القدرية. وكذلك الغيلانية أصحاب
غيلان الدمشقي ، أول من أحدث القول بالقدر
الصفحه ٦٥ :
الثانية : أنه
أثبت إرادات (١) لا محل لها ، يكون الباري تعالى مريدا بها. ـ وهو أول من
أحدث هذه
الصفحه ٣٤ : . وبهذا
الموضع قبر أبي ذر الغفاري. (معجم البلدان ٣ : ٢٤).
(٥) الخليفة الأموي.
وهو أول من ملك من بني
الصفحه ١١٣ : بركن الدّين. قال ابن
تغري بردي : وهو أول من لقب من الفقهاء. نشأ في إسفرايين (بين نيسابور وجرجان) ثم
خرج
الصفحه ٧٨ : (٢) وأفرط فيه. وانفرد عن أصحابه بمسائل ست :
الأولى منها : إنه
زعم أن اللون والطعم والرائحة والإدراكات كلها
الصفحه ١٦٨ : تعالى ،
والمحبة والخضوع له ، والإقرار بما جاء به الرسول ، وبما جاء من عند الله ،
والمعرفة الأولى فطرية
الصفحه ٦٧ : بمسائل :
الأولى منها : أنه
زاد على القول بالقدر خيره وشره منا قوله : إن الله تعالى لا يوصف بالقدرة على
الصفحه ٦٠ : الأولى
: القول بنفي صفات الباري تعالى ؛ من العلم والقدرة ، والإرادة ، والحياة ، وكانت
هذه المقالة في
الصفحه ١٣١ : التي يعاقب بها السلطان
الأصبحيّة ، وتنسب إلى ذي أصبح الحميري وكان ملكا من ملوك حمير وهو أول من اتخذها
الصفحه ١١٩ : بظاهر الكتاب والسنّة وإعراضها عن التأويل والرأي والقياس. وكان داود أول
من جهر بهذا القول. قال ابن خلكان