الصفحه ٣٩ :
ومنهم من ساق وقال
بإمامة كل من هذا حاله في كل زمان ، وسيأتي فيما بعد تفصيل مذاهبهم ، وأمّا
الصفحه ٧٣ : الأمة من هو شر من الزنادقة والمجوس. وزعم أن إجماع الصحابة على حد شارب
الخمر كان خطأ ، إذ المعتبر في
الصفحه ١١٦ :
الانبعاث تأييدهم
بالمعجزات (١) وعصمتهم (٢) من الموبقات من جملة الواجبات ، إذ لا بد من طريق للمستمع
الصفحه ٢٤١ :
وأما المجتهدون في
الفروع فاختلفوا في الأحكام الشرعية من الحلال والحرام ، ومواقع الاختلاف مظانّ
الصفحه ٢٩٩ :
يرون المناكحة وكل
ما فيه منفعة لبدنه وروحه حراما. ويحترزون عن ذبح الحيوان لما فيه من الألم.
وحكى
الصفحه ٨٨ :
والمصنفين لهم.
وقد طالع كثيرا من كتب الفلاسفة ، وخلط وروّج كثيرا من مقالاتهم بعباراته البليغة
الصفحه ١٤٨ :
المكنى بأبي
الصحاري ؛ وهو الذي غلب على الكوفة ، وقتل من جيش الحجاج أربعة وعشرين أميرا ،
كلهم أمرا
الصفحه ٢١٦ : .
وكان هشام بن
الحكم من متكلمي الشيعة ، وجرت بينه وبين أبي الهذيل مناظرات في علم الكلام ، منها
في التشبيه
الصفحه ٢٩٢ : ، وأولياء ، لا على سبيل المناكحة ، بل كما تتولد
الحكمة من الحكيم ، والمنطق الطيب من الناطق.
قال : وملك
الصفحه ٩٧ : للعبد قدرة غير مؤثرة أصلا. فأما من أثبت للقدرة الحادثة أثرا ما في الفعل ،
وسمى ذلك كسبا فليس بجبريّ
الصفحه ١٠٦ :
والحارث بن أسد
المحاسبي ، وهؤلاء كانوا من جملة السلف إلا أنهم باشروا علم الكلام ، وأيدوا عقائد
الصفحه ١٤٢ : القسمة. وأكلوا من الغنيمة قبل القسمة ، فلما رجعوا إلى نجدة وأخبروه بذلك قال
: لم يسعكم ما فعلتم؟ قالوا
الصفحه ١٥٢ :
الإيمان ، ويتبرأ
منهم على ما علم أنهم صائرون إليه في آخر أمرهم من الكفر ، وأنه سبحانه لم يزل
محبا
الصفحه ٢٣٧ :
ثم لا يجوز أن
يكون الاجتهاد مرسلا خارجا عن ضبط الشرع ؛ فإن القياس المرسل شرع آخر وإثبات حكم
من غير
الصفحه ٢٩٧ :
ومنه تكون الحركة
والحياة. والظلام : ميت ، جاهل ، عاجز ، جماد ، موات ، لا فعل له ولا تمييز وزعموا