الصفحه ٢٥١ :
وقد اشتمل ذلك على
أسفار. فيذكر مبتدأ الخلق في السفر الأول. ثم يذكر الأحكام والحدود ، والأحوال
الصفحه ٥٣ :
الباب الأوّل
المسلمون
١ ـ قد ذكرنا معنى
الإسلام ، ونفرق هاهنا بينه وبين الإيمان والإحسان
الصفحه ٥٢ : ،
بالجمع بينهما على ملّة أبيكم إبراهيم.
ثم كيفية التقرير
الأوّل ، والتكميل بالتقرير الثاني بحيث يكون
الصفحه ٢٢٩ : بالأمر العقل
الأول الذي هو تام بالفعل ، ثم بتوسطه أبدع النفس التالي الذي هو غير تام. ونسبة
النفس إلى
الصفحه ٢٣٦ : نعلم أن الصدر الأول لا يجمعون
على أمر إلا عن تثبت وتوقيف ، فإما أن يكون ذلك النص في نفس الحادثة التي
الصفحه ٣٠٤ : ......................................................... ١٣١
١ ـ المحكمة
الأولى............................................................. ١٣٣
الصفحه ٢٩ : : «سيخرج
(١) من ضئضئ (٢) هذا الرّجل قوم يمرقون (٣) من الدّين كما يمرق السّهم من الرّميّة ...» الخبر بتمامه
الصفحه ١٥٣ :
(أ) الأخنسية (١) : أصحاب أخنس (٢) بن قيس ، من جملة الثعالبة ، وانفرد عنهم بأن قال : أتوقف
في جميع
الصفحه ٢٥٦ : ، فاختلفوا على إحدى وسبعين فرقة.
ونحن نذكر منها
أشهرها وأظهرها عندهم ، ونترك الباقي هملا ، والله الموفق
الصفحه ٢٦٠ :
وهذا كما يحمل في
القرآن المجيء ، والإتيان على إتيان ملك من الملائكة ، وهو كما قال تعالى في حق
مريم
الصفحه ٨٥ :
ومنها قوله :
الاستطاعة هي السلامة وصحة الجوارح وتخليتها من الآفات ، وهي قبل الفعل.
ومنها قوله
الصفحه ١٠٩ :
وخالف الأشعري
بهذا التدقيق جماعة من الحشوية ؛ إذ أنهم قضوا بكون الحروف والكلمات قديمة.
والكلام عند
الصفحه ٩٦ :
البصريين. فإن من
شيوخهم من يميل إلى الروافض ، ومنهم من يميل إلى الخوارج.
والجبائي وأبو
هاشم قد
الصفحه ١٢٥ : عندهم ، وبنوا على هذا أن من حكم القائمين بأنفسهما أن يكونا متجاورين أو
متباينين ، فقضى بعضهم بالتجاور مع
الصفحه ١٤٥ : ، والبراءة من أعداء الله.
فمن جملة ما ورد به الشرع وحكم به ما حرم الله وجاء به الوعيد ، فلا يسعه إلا
معرفته