الصفحه ١١٧ :
والخوارج والنجارية ، إن طريق ثبوتها الاختيار من الأمة باجتهاد أهل الاجتهاد منهم
واختيارهم من يصلح لها. وكان
الصفحه ١١٨ : عليّ الأصفهاني وجماعة من أئمة السلف
__________________
(١) الشراة :
الخوارج.
(٢) قال عليّ
الصفحه ١٣٥ : قام إليه رجل من الخوارج فقال ، يا علي : أشركت في دين الله الرجال
ولا حكم إلّا لله ، فتنادوا من كل جانب
الصفحه ١٤٠ : النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) (٣).
وقال عمران (٤) بن حطان ، وهو مفتي الخوارج
الصفحه ١٤١ : الله بن ثور من بني قيس بن ثعلبة من رءوس الخوارج وممن أجمع على نجدة بن عامر
الحنفي. (راجع الطبري ٧ : ٥٧
الصفحه ١٤٣ :
لأبي فديك إلا من تولى نجدة (٣) ، وأهل سجستان وخراسان وكرمان وقهستان من الخوارج على مذهب
عطية
الصفحه ١٤٤ :
وقيل : كان نجدة
بن عامر. ونافع بن الأزرق قد اجتمعا بمكة مع الخوارج على ابن الزبير ثم تفرقا عنه
الصفحه ١٥٠ : (٣) الخارجي ؛ وهم من خوارج كرمان (٤) ومكران (٥) ، خالفوا الحمزية في القول بالقدر ، وأضافوا القدر خيره
وشره إلى
الصفحه ١٥٣ : على أصول الخوارج في سائر المسائل.
(ب) المعبديّة (٣) : أصحاب معبد بن عبد الرحمن ، كان من جملة
الصفحه ١٥٤ : نصر (٥) بن سيار ، وكان من الثعالبة ، فلما أعانهما برئت منه
الخوارج ، فلما قتل شيبان ذكر قوم توبته
الصفحه ١٥٦ : ).
(٥) عبد الله بن إباض
: هو أحد بني مرّة بن عبيد من بني تميم رهط الأحنف بن قيس. وهو رأس الأباضية من
الخوارج
الصفحه ١٥٨ : الإباضية من الخوارج ثم خرج عن قول جميع الأمة بقوله إن شريعة
الإسلام تنسخ في آخر الزمان برسول من العجم ينزل
الصفحه ١٦٢ : أربعة
أصناف : مرجئة الخوارج ، ومرجئة القدرية ، ومرجئة الجبرية ، والمرجئة الخالصة.
ومحمد بن شبيب
الصفحه ١٦٩ : خلافا
للخوارج والقدرية.
الفصل السادس
الشيعة
الشيعة الذين
شايعوا عليا رضي الله عنه على الخصوص
الصفحه ٢١٩ : فيها أن كبار الفرق أربعة : الفرقة الأولى عنده :
القدرية ، الفرقة الثانية عنده : الخوارج. الفرقة الثالثة