الصفحه ١٨٧ : بن جرير الزيدي ..». (راجع أصول الدين ص ٢٩٣).
(٢) روي عن ابن حنبل
ألفاظ تقتضي إسقاط اعتبار العدالة
الصفحه ١٨٨ : وقاص ،
سعيد بن زيد ، أبو عبيدة بن الجراح.
(٢) جاء في أصول
الدين ص ٢٧٤ : «اختلف الموجبون للإمامة في
الصفحه ١٨٩ : رأي واجتهاد. أما في الأصول فيرون رأي المعتزلة حذو القذّة
بالقذّة (١). ويعظمون أئمة الاعتزال أكثر من
الصفحه ١٩٣ : ذكر طائفة طائفة.
وكانوا في الأول
على مذهب أئمتهم في الأصول ، ثم لما اختلفت الروايات عن أئمتهم
الصفحه ٢٠٢ : والاستنان بسنته ، ومن لا يرى كيف
يقتدى به؟.
فلهذا صارت
الإمامية متمسكين بالعدلية في الأصول ، وبالمشبهة في
الصفحه ٢١٦ :
ولما كانت أصول
علمه ما ذكرناه ، فانظر كيف يكون حال الفروع؟!.
(ح) الهشاميّة (١) : أصحاب الهشامين
الصفحه ٢٢٢ : الزيدية. له كتاب في الفقه وأصوله. (فهرست
ابن النديم ص ٢٥٣ وص ٣٠٨).
(٢) يقال اسم أبيه
حازم. كان تاجرا
الصفحه ٢٣٦ : الاجتهاد والقياس هو : الإجماع وهو أيضا مستند إلى نص مخصوص في جواز
الاجتهاد ، فرجعت الأصول الأربعة في
الصفحه ٢٣٩ :
الذي يثبته إلا
وأن يقتسما الصدق والكذب. والحق والباطل ، سواء كان الاختلاف بين أهل الأصول في
الصفحه ٢٤٠ :
وقد صار أبو الحسن
العنبري (١) إلى أن كل مجتهد ناظر في الأصول مصيب ، لأنه أدى ما كلف به
من المبالغة
الصفحه ٢٨٥ :
__________________
(١) نقلناها عن طبعة
محمد فتح الله بدران ، حيث أثبت فضيلته أنها ثابتة في خمسة مخطوطات أصول للكتاب. (راجع
ص ٩٥٧
الصفحه ٢٩٥ : بقتل الأنفس ليخلصها من الشر ومزاج الظلمة.
ومذهبه في الأصول
والأركان أنها ثلاثة : الماء والأرض والنار
الصفحه ٣٠٦ : الأصول والفروع......................................... ٢٣٨
٢ ـ حكم الاجتهاد
والتقليد والمجتهد والمقلد
الصفحه ١٢٧ : تحدث في ذاته من الكاف والنون ، والإرادة ، والسمع ، والبصر ، وهي خمسة
أجناس.
ومنهم من فسر
السمع والبصر