الصفحه ١٤٤ :
البرهان السابع
والثلاثون :
قوله تعالى : (وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً) (١).
من طريق أبي نعيم
، عن
الصفحه ١٤٦ :
البرهان التاسع
والثلاثون :
قوله تعالى : (وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ
مِنْ ظُهُورِهِمْ
الصفحه ١٤٧ : لهم فخذ شاة مع مدّ من البر ، ويعدّ لهم صاعا من اللبن ، وكان الرجل منهم
يأكل الجذعة في مقعد
الصفحه ١٦٠ :
طويل الفكرة ، (يقلّب
كفّه ويعاتب نفسه) (١) ، يعجبه من اللباس ما خشن ، ومن الطعام ما جشب.
وكان
الصفحه ١٦٢ : ـ ملازمة شديدة ليلا ونهارا من صغره إلى
وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقال
الصفحه ١٦٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم متوجّها إليهم في عشرة آلاف من المسلمين ، فعاينهم أبو بكر
وقال : لن
الصفحه ١٧١ :
فصاحوا بساكنه
وسألوه عن الماء ، فقال : بيني وبينه أكثر من فرسخين ، ولو لا أني أتى بما يكفيني
كلّ
الصفحه ١٩٥ : : (وَالْكافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ)
١٨٠
٣٧ : (فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ
كَلِماتٍ)
١٢٤
الصفحه ٢٠٣ :
سلوني قبل أن تفقدوني : ١٠٠ ، ١٠١
من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه :
١٠١
يا كميل إنّ
الصفحه ٢٩ : إلى رءوس المسائل
، من غير تطويل مملّ ، ولا إيجاز مخلّ ، وسمّيتها «منهاج الكرامة في معرفة الإمامة
الصفحه ٤٨ : السلطان من حين العقد وقيّده ، وجعل عليه حفظة مدّه خمسين سنة ، ثمّ
وصل إلى بلد المرأة ، فرأى جماعة كثيرة من
الصفحه ٤٩ : ؛ فإنّ كل من شهد عليه بالزنا يصدّق الشهود ويسقط عنه الحدّ
وإباحة الكلب (٤) ، وإباحة الملاهي ؛ كالشطرنج
الصفحه ٥٠ : ـ مثلا ـ خروج شخصين من بغداد يريدان الكوفة ، فوجدا
طريقين سلك كلّ منهما طريقا ، فخرج ثالث يطلب الكوفة
الصفحه ٥٨ : (١) فقلت : أطعمني من فضل ما رزقك الله وأنعم الله عليك (٢)! فقال : يا شقيق لم تزل نعم الله علينا ظاهرة
الصفحه ٦١ : الأدنون منه وسألوه ترك ذلك ، وقالوا إنّه صغير (٤) لا علم عنده ، فقال : أنا أعرف به ، فإن شئتم فامتحنوه